بعد مهلة الـ5 أيام.. «اللجنة المؤقتة» الحل الأقرب لأزمة «المركزي» الليبي
اقتربت بشائر حل أزمة مصرف ليبيا المركزي، التي اشتعلت خلال الأيام الأخيرة وكادت تدخل البلاد في دوامة من الاشتباكات، خاصة مع وقف إنتاج وتصدير النفط في البلاد.
اقتربت بشائر حل أزمة مصرف ليبيا المركزي، التي اشتعلت خلال الأيام الأخيرة وكادت تدخل البلاد في دوامة من الاشتباكات، خاصة مع وقف إنتاج وتصدير النفط في البلاد.
تطورٌ جديد في أزمة مصرف ليبيا المركزي، وهذه المرة في أروقة القضاء، تزامنا مع مسار سياسي تقوده الأمم المتحدة لتجنب "سيناريو صعب".
فتحت حادثة اغتيال أخطر قيادي مليشياوي وأكبر ممول لتنظيم داعش الإرهابي في غرب ليبيا، عبدالرحمن ميلاد المشهور بـ"البيدجا"، الباب حول احتمال أن تكون الخطوة ضمن توجه لتصفية قادة المليشيات شديدي الخطورة، بهدف نزع فتيل الانفلات الأمني المحتمل.
بينما تحتفي ليبيا يوم الأحد بالذكرى الـ55 لـ«ثورة الفاتح من سبتمبر» انعكست عاصفة الأزمات التي يمر بها البلد الأفريقي على الذكرى، فتحولت إلى اشتباكات بين مؤيدين ورافضين.
قالت المؤسسة الوطنية للنفط في ليبيا، الجمعة، إن إغلاق حقول نفطية في الآونة الأخيرة تسبب في فقد 63% من الإنتاج الكلي للنفط في البلاد.
يوشك مؤقت الانفجار أن يصل إلى الثانية الأخيرة في ليبيا، مع إعلان محافظ المصرف المركزي الصديق الكبير فراره من البلاد، محذرا من عودة القتال.
غادر الصديق الكبير محافظ مصرف ليبيا المركزي وموظفون كبار آخرون في البنك، البلاد، خوفا من هجمات محتملة من قبل فصيل مسلح تعرض حياتهم للخطر.
على رقعة ليبيا المتخمة بالصراعات السياسية، والمهددة بالمليشيات، يجد الإرهاب ضالته في أماكن بالداخل تمتد للخارج يقف لها الجيش بالمرصاد.
بدعوة للتوافق بين الأطراف المتنازعة، طالب محمد تكالة، رئيس المجلس الأعلى للدولة المنتهية ولايته، بالعودة للاتفاق الثلاثي بين المجلس ومجلس النواب والرئاسي الذي رعته الجامعة العربية، كسبيل لحل الأزمة الليبية.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل