من الدبلوماسية إلى السفر والعقارات.. كيف يتغير العالم في ظل الميتافيرس؟
يتأهب العالم لتحولات مستقبلية عديدة تحت جناح تطبيقات الميتافيرس الواعدة وكيفية توظيفها في تصميم وصناعة مستقبل أفضل.
يتأهب العالم لتحولات مستقبلية عديدة تحت جناح تطبيقات الميتافيرس الواعدة وكيفية توظيفها في تصميم وصناعة مستقبل أفضل.
أصبحت نظارات الواقع الافتراضي مؤخرا، من السلع الرائجة، التي يقبل عليها العديد من الأفراد من مختلف الأعمار للاستمتاع بتجربة افتراضية.
في الأشهر الأخيرة، كثر الحديث عن الميتافيرس، والواقع الافتراضي، باعتباره مستقبل البشر التكنولوجي في السنوات المقبلة.
ربما يسيطر الإحباط على مشهد واقع العالم الافتراضي الذي صنعته شركة "ميتا بلاتفورمز" وتروج له عبر متغيراتها وأدواتها التقنية المختلفة.
أصدر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب سلسلة من الرموز غير القابلة للاستبدال (NFTs).
فتح عالم "الميتافيرس" باب التساؤل حول شكل الحياة في المستقبل من جوانب عدة، فإذا كان كل شيء افتراضيا، فهل ستكون العبادات أيضا كذلك؟
أعلنت إحدى المنصات المختصة بالواقع الافتراضي عن إتاحتها جولات افتراضية في عالم الميتافيرس، للراغبين في التعرف على أسرار أهرامات الجيزة.
الهوس بالميتافيرس دفع العديد من المؤسسات البارزة من انحاء العالم، للتطلع لخوض تجربة الانخراط به، دون النظر للاستعداد الكامل له.
أعلنت البورصة الأضخم في العالم لبيع رموز NFT غير القابلة للاستبدال "أوبن سي"، عن قيمة أرباح منتجي هذه الرموز التي طرحت للتداول خلالها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل