"إخوان المغرب".. الانشقاقات تعصف بـ"العدالة والتنمية"
أزمة جديدة تضرب صفوف حزب العدالة والتنمية المغربي، الذراع السياسية لجماعة الإخوان، مع مشاركة أحد كوادرها في حكومة عزيز أخنوش.
أزمة جديدة تضرب صفوف حزب العدالة والتنمية المغربي، الذراع السياسية لجماعة الإخوان، مع مشاركة أحد كوادرها في حكومة عزيز أخنوش.
عقدُ من الزمن حكم فيه "الإخوان"، كافٍ للمغاربة، ليصوتوا عقابيا في أي فرصة، لتذكير الثلة المؤدلجة برفضهم القاطع لتمكينهم من القرار.
بعد إطاحة الإخوان "مُجبرين" برئيس ما يعرف بـ"الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين"، أحمد الريسوني، على خلفية تصريحات مستفزة له أغضبت الجزائريين والموريتانيين، بزغ اسم الأمين العام لـ"اتحاد القرضاوي" كخليفة محتمل له.
لم يفهم عبد الإله ابن كيران، رسائل الداخلية المغربية حول ادعاءاته بشأن الانتخابات الجزئية، ليخرج مهاجما المؤسسات ومهددا بالفوضى.
ما إن يخرج حزب العدالة والتنمية من صفعة شعبية حتى تباغته أخرى تؤكد تقهقر شعبيته وتراجع مصداقيته لدى الشعب المغربي.
شدد محمد أوجار، القيادي في حزب "التجمع الوطني للأحرار"، على أن حزبه الذي يقود الحكومة المغربية يتقاسم مع الشعب همومه.
وضعت وزارة الداخلية المغربية حداً للادعاءات المغرضة لحزب الإخوان المغربي، والتي تُشكك في مصداقية العملية الانتخابية.
في خطوة وصفت بأنها تكشف عن تحسن العلاقات بين البلدين، شاركت إسرائيل بمراقبين عسكريين لأول مرة في تدريبات عسكرية بالمغرب.
كشف حالة للمشهد السياسي العام والتشريعي خصوصا، يقدمه نائب مغربي، في وقت تسابق فيه الحكومة الزمن لإقرار تشريعات تلبي احتياجات المرحلة.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل