
الدراما والموسيقى.. كيف تسهم الفنون العاطفية في دعم قضايا المناخ؟
يمكن للدراما والموسيقى والفنون العاطفية بشكل عام أن تساهم في رفع الوعي البيئي وخلق نقاط مقاومة ضد التغير المناخي في نفوس البشر، وهو جهد تشجعه قمم المناخ الرسمية الكبرى.
يمكن للدراما والموسيقى والفنون العاطفية بشكل عام أن تساهم في رفع الوعي البيئي وخلق نقاط مقاومة ضد التغير المناخي في نفوس البشر، وهو جهد تشجعه قمم المناخ الرسمية الكبرى.
تتأثر الموارد المائية بالتغيرات المناخية اليوم بصورة غير مسبوقة، ما يجعل ملف المياه أولوية قصوى على طاولة العمل المناخي، خاصة مع تفاقم ندرة المياه التي يعاني منها ملايين البشر حول العالم.
حظي الهيدروجين الأخضر باهتمام واضح خلال مؤتمرات الأطراف المناخية (COPs)؛ خاصة قمتي COP27 في مصر، وCOP28 في الإمارات، وقد ترجم هذا الاهتمام بشكل مباشر في صورة مشاريع ضخمة عديدة، خاصة في المنطقة العربية التي تحمست لاغتنام الفرص التي يوفرها القطاع.
تُشكل التجارة ما بين 20 و30% من إجمالي الانبعاثات الدفيئة العالمية، وغالبًا تنشأ تلك الانبعاثات الدفيئة من إنتاج السلع وتداولها ونقلها بين دول العالم المختلفة عبر السفن والشاحنات والطائرات، هذه العملية تتطلب استهلاك كميات كبيرة من الطاقة.
يبدو أنّ الكائنات الحية القديمة كانت تتخذ تدابير غذائية للتكيف مع التغيرات المناخية.
بينما يتعافى ثقب الأوزون يتفاقم الاحترار العالمي؛ كيف ذلك؟
تزداد المخاوف يومًا بعد يوم من ارتفاع مستوى سطح البحر، الذي يهدد غرق المدن الساحلية -منها مدن تاريخية عريقة- حول العالم، وتبعات ذلك من النزوح السكاني وانهيار البنى التحتية.
انطلق الأسبوع رفيع المستوى من الدورة الثمانين للجمعية العمومية للأمم المتحدة يوم الثلاثاء 23 سبتمبر/أيلول 2025 على أن يستمر حتى 29 من الشهر نفسه، ليوفر فرصة جيدة حتى يُناقش قادة العالم القضايا الرئيسية.
ما مصير الدورة الانقلابية في المحيط الأطلسي في ظل الاحتباس الحراري؟
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل