مديرة التحالف العالمي للمناخ والصحة تكشف الفرص والتحديات بعد COP30
هل يمكن لخطة بيليم للصحة أن تدعم هدف تحقيق التكيف في قطاع الصحة حقًا؟
هل يمكن لخطة بيليم للصحة أن تدعم هدف تحقيق التكيف في قطاع الصحة حقًا؟
قالت المنظمة العالمية للأرصاد الجوية التابعة للأمم المتحدة، في تقرير جديد، إن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سجلت أعلى الأعوام حرارة على الإطلاق خلال عام 2024، إذ ارتفعت درجات الحرارة بوتيرة تتجاوز ضعفي المتوسط العالمي خلال العقود الأخيرة.
في يوم 22 نوفمبر/تشرين الثاني 2025، عقدت الجلسة الختامية لمؤتمر الأطراف المعني بالتغيرات المناخية في دورته الثلاثين (COP30)، والذي خرج بوثيقة "المُتيراو" (Global Mutirão).
تحذر بيانات جديدة من تقلص مخزون المياه العذبة في جنوب ووسط أوروبا، مع تزايد الجفاف، ما يهدد الأمن الغذائي والزراعة واستدامة الموارد الحيوية في القارة.
قبل أيام قليلة استضافت البرازيل COP30 لإبراز قضايا الغابات المطيرة، داعية لدعم الحفاظ عليها عالميا، وسط تحديات التمويل والالتزام الحقيقي بتنفيذ خرائط طريق حماية الغابات.
لماذا لم تكن ريو دي جانيرو هي الاختيار الأمثل لاستضافة COP30؟ لماذا بيليم تحديدًا؟
دورة أخرى تمضي في تاريخ مسار مؤتمرات الأطراف لمواجهة التغير المناخي ومعالجة التحديات الناجمة عنه وسط محاولات تتوالى لإنقاذ الأرض والبشرية. لكن يبقى التساؤل الملح، فارضاً نفسه، وهو؛ هل مخرجات COP30 فيما يتعلق بالتكيف وخطط إزالة الغابات والتمويل، فعّالة؟
هناك حاجة لدعم صوت الشباب في مفاوضات المناخ.
هل يمكن أن يُحقق COP العدالة المناخية يومًا ما؟
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل