مدير معهد «مليار عقل»: القلق المناخي ينهش صحتنا النفسية.. والعلاج في مفاوضات COP (حوار)
مع تفاقم الاحتباس الحراري، تزداد الحاجة لدعم الصحة النفسية، وأخذها بعين الاعتبار في المفاوضات المناخية.
مع تفاقم الاحتباس الحراري، تزداد الحاجة لدعم الصحة النفسية، وأخذها بعين الاعتبار في المفاوضات المناخية.
وسط ضجيج عاصفة رعدية استوائية هطلت على مقر مؤتمر الأطراف المعني بالتغيرات المناخية (COP30) في بيليم "مدينة المطر" بالبرازيل بعد ظهر الإثنين الماضي، كان المندوبون والوفود المختلفة يعملون بجد في الكواليس لتنظيم العمل وتسريع عجلة اعتماد جدول أعمال المؤتمر.
تكشف دراسة جديدة عن الأبعاد الصادمة للخسائر المناخية المتفاقمة، موضحة كيف أصبح الاحترار العالمي المحرك الأكبر لتعاظم الأعاصير وأضرارها الاقتصادية والبشرية، ومعززة الحاجة العاجلة للتحرك خلال COP30.
تظهر بيانات حديثة حجم الدمار الذي تلحقه الكوارث المناخية بالقطاع الزراعي عالميا، مع خسائر متصاعدة تهدد الأمن الغذائي وتكشف هشاشة الأنظمة الزراعية أمام موجات الجفاف والفيضانات والآفات.
في تقرير مثير للقلق أطلقته المبادرة الدولية للمناخ خلال مؤتمر COP30، تتكشف حقائق مروعة حول تسارع ذوبان الجليد عالميا، وتحذر الخبراء من مخاطر حتمية تهدد مدن العالم الساحلية.
في مشهد لافت داخل قمة COP30 في بيليم، كسر وزير المناخ في توفالو حاجز الصمت وانتقد علنا غياب الإدارة الأمريكية، مؤكدا أن الشعوب المهددة بالغرق لا تملك رفاهية المجاملة.
تتجه أنظار العالم الآن إلى مدينة بيليم البرازيلية، التي تستضيف فعاليات مؤتمر الأطراف للمناخ COP30 بمشاركة عالمية واسعة.
في مؤتمر COP30 بالبرازيل، أُطلقت مبادرة LEAF لتعزيز استخدام الأسمدة منخفضة الانبعاثات، بهدف حماية الأمن الغذائي العالمي، وخفض الانبعاثات، وتعزيز التعاون بين الحكومات والشركات والمنظمات الدولية.
بين أروقة المفاوضات الرسمية في مؤتمر الأطراف الثلاثين (COP30)، يعلو صوت الشعوب الأصلية مطالبا بالعدالة المناخية، في قمة شعبية تعكس معاناة أهل الأرض.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل