
كيف دعّمت الإمارات مؤتمر الأطراف «COP» على مدار 5 عقود؟
منذ تأسيس دولة الإمارات عام 1971، على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيّب الله ثراه"، أكدت التزامها بدعم جهود العمل المناخي على الصعيد العالمي.
منذ تأسيس دولة الإمارات عام 1971، على يد المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيّب الله ثراه"، أكدت التزامها بدعم جهود العمل المناخي على الصعيد العالمي.
أكدت منظمة الدول المصدرة للنفط «أوبك»، مشاركتها بجناح خاص للمرة الأولى، في فعاليات مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية «COP28».
بدأ قادة العالم وممثلوهم التوافد إلى دولة الإمارات تلبية لدعوة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات، للمشاركة في مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ "COP28".
من بين أضرار التغيرات المناخية، هو تأثيرها على الأمن والاستقرار، غير أنه لا يتم عادة الالتفات إلى دور المناخ في تغذية التوترات.
تنطلق خلال أيام النسخة الثامنة والعشرون من المؤتمر الدولي حول المناخ «COP28»، في دبي بالإمارات.
تبقّت أيّام قليلة على انطلاق مؤتمر الأطراف COP28 في دبي، ومن بين ملفات عديدة مهمة، يحظى ملف «الأمن الغذائي وتحويل النظم الغذائية» باهتمام خاص هذا العام.
يُمثل "الوقود البديل" أملاً كبيراً في التخفيف من الانبعاثات الكربونية الصادرة عن قطاع النقل.
يسعى الاتحاد الأوروبي إلى حظر تصدير مخلفات البلاستيك للدول الفقيرة، في خطوة لتحمل مسؤولياته في الحد من مخاطر النفايات التي تهدد البشر والنظم البيئية في العالم.
أودى تغير المناخ بحياة أشخاص وقلب سبل العيش في كل الولايات المتحدة، ومع ذلك، فهناك بعض الأمل، وفقا لتقرير "التقييم الوطني للمناخ".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل