الإمارات في مجلس حقوق الإنسان.. خارطة طريق لإنقاذ السودان (فيديو)
موقف لا تحركه المصالح ولا تلونه الانحيازات، بل تحكمه مسؤولية تاريخية وأخلاقية ومساعٍ صادقة لإيقاف نزيف حرب لا رابح فيها.
موقف لا تحركه المصالح ولا تلونه الانحيازات، بل تحكمه مسؤولية تاريخية وأخلاقية ومساعٍ صادقة لإيقاف نزيف حرب لا رابح فيها.
محاولات متواصلة من سلطة بورتسودان لإساءة استخدام منصات الأمم المتحدة، لتوجيه ادعاءات وافتراءات وأكاذيب ضد الإمارات.
متجاهلًا دعوات السلام، أعلن قائد الجيش في السودان عبدالفتاح البرهان التعبئة العامة.
على الرغم من المواقف العدائية الصادرة عن سلطة بورتسودان، واصلت دولة الإمارات تحكيم العقل وتحمل مسؤولياتها، محافظةً على التزاماتها التجارية والإنسانية تجاه السودان، حفاظا على مقدرات شعب السودان وإمكانياته الاقتصادية.
دعوة إماراتية بمجلس حقوق الإنسان الأممي لمحاسبة مرتكبي «الفظائع» بالسودان من الطرفين، تحمل رسائل ودلالات مهمة.
في محاولة «يائسة لتضليل المجتمع الدولي والتغطية على مسؤوليتها عن الدمار الذي لحق بالسودان»، يواصل الجيش السوداني، «استغلال كل منبر متاح لترويج الأكاذيب ضد دولة الإمارات».
أمر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة الجمعة المحققين بالسعي لتحديد هويات جميع المتورطين في الفظاعات التي يشتبه بأنها ارتُكبت في مدينة الفاشر السودانية للمساعدة في جلبهم أمام العدالة.
في محاولة من دولة الإمارات لمساعدة السودان على تجاوز واحدة من أكثر أزماته تعقيدا في تاريخه الحديث، صاغت خارطة طريق ببنود واضحة، وركائز ثابتة.
دعم الإمارات للسلام بالسودان دبلوماسيا ومساعدة شعبها إنسانيا، حقائق ساطعة لن يستطيع «غربال الأكاذيب والافتراءات» حجبها.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل