أزمة السودان.. كيف صاغت وحدات «القنص» المعارك في 13 شهرا؟
١٣ شهرا من القتال في السودان برز فيها سلاح "القناصة" كأقصر طرق طرفي الصراع؛ الجيش والدعم السريع، لحسم المعارك على الأرض.
١٣ شهرا من القتال في السودان برز فيها سلاح "القناصة" كأقصر طرق طرفي الصراع؛ الجيش والدعم السريع، لحسم المعارك على الأرض.
باتت الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، بمثابة «بؤرة لهب» مع ازدياد المعارك احتداما واتساع نطاقها، واستخدام طرفي النزاع للصواريخ الطائشة بشكل يُنذر بتحويل المدينة إلى "أرض محروقة".
لهيب حرب السودان يصل إلى الضفة الغربية للنيل الأبيض، تحديدا إلى كوستي أو «عروس النيل» كما يحلو للمحليين تسميتها، في توسع يفاقم المخاوف.
فيما تسوء الأوضاع في مدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور، إثر مقتل وإصابة المئات، بدأت الولايات المتحدة استخدام سلام العقوبات.
معركة محتدمة بمدينة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، تطول المنشآت الحيوية، وتعمق معاناة المدنيين.
فيما الأطفال هم بناة مستقبل أي بلد، يسعى للحفاظ عليهم لضمان استمراريته وازدهاره تحول أطفال السودان، خاصة في دارفور إلى «وقود للحرب» وأصبح مستقبلهم «مظلما».
معارك شرسة في الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، لا يملك فيها أي طرف يدا عليا، لكن ينزف فيها المدنيون دماء ومعاناة وجوعا.
تزداد المعارك في السودان احتداما ويتسع نطاقها، ما يبدد آمالا في العودة إلى طاولة مفاوضات الحل السياسي.
معركة الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور غربي السودان، تمضي من سيئ إلى أسوأ بسبب القتال العنيف بين الجيش وقوات "الدعم السريع".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل