خمسون على خمسين
في عيد الاتحاد الخمسين لدولة الإمارات نتذكر كيف تمكّنت الدولة في 50 عاما من التحول إلى منارة ومركز إشعاع حضاري وثقافي.
في عيد الاتحاد الخمسين لدولة الإمارات نتذكر كيف تمكّنت الدولة في 50 عاما من التحول إلى منارة ومركز إشعاع حضاري وثقافي.
عيد الاتحاد الخمسين ذكرى محفورة في وجدانِ وفكرِ كل مواطن إماراتي.
منذ خمسينيات وستينيات القرن الماضي كانت المنطقة العربية تمر بمنعطفات تاريخية مفصلية.
احتفلت دولة الإمارات الخميس، بعيد الاتحاد الخمسين.. نصف قرن مر على روح تلك الوحدة الناجحة المزدهرة بكل المقاييس.
في فجر 25 فبراير/شباط 1981، في مطار البطين، مطار أبوظبي الدولي آنذاك، حطّت بنا طائرة من نوع "دال سين عشرة".
هنأت نورة بنت محمد الكعبي، وزيرة الثقافة والشباب الإماراتية، الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات بعيد الاتحاد الخمسين.
منذ نهاية تسعينيات القرن الماضي حتى اليوم، لم تتوقف الإمارات عن إطلاق مبادرات محلية وإقليمية وعالمية لحماية المناخ.
لم تواجه دولة الإمارات أية صعوبات في استعادة الثقة بالسياحة، بعد عام صعب ممثلا بجائحة كورونا، وعززت موقعها كعاصمة مفضلة للسياحة.
بحث الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الإماراتية، والعاهل الأردني الملك عبدالله الثاني بن الحسين، علاقات الصداقة والتعاون بين البلدين.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل