إيمي سكامر في صدام جديد مع الصحافة الأمريكية.. لماذا؟
إيمي سكامر سبق أن أطلقت النار على ناقد في فبراير من العام الماضي بعد أن قال إن وزنها أصبح زائدا عن الحد.. ماذا فعلت هذه المرة؟
تناولت الصحافة ووسائل الإعلام الأمريكية، الخميس، تعليق الممثلة ونجمة الاستاند اب كوميدي الكاتبة والمنتجة ايمي سكامر بعد أن كتبت على حسابها بموقع انستجرام "لست بدينة "، ردا على مجلة "جلامور".
كانت مجلة جلامور قد وضعت ايمي ضمن قائمة النجوم الأكثر أناقة مهما كان حجمهم. واعتبرت سكامر أن وضعها بهذه القائمة جاء من باب استهزاء المجلة بها بسبب وزنها الزائد.
كتبت ايمي على حسابها "لا أجد خطأ في أن أكون امرأة بدينة، لكن بصحة جيدة".
ويرجع موقع "فيلي دوت كوم" الأمريكي رد فعل ايمي سكامر إلى أنها وجدت أن المجلة لم تكن تقصد مدحها حين قالت إنها "أنيقة في أي حجم"، بل كانت تسخر منها.
من جانبه أكد المتحدث الرسمي باسم المجلة لموقع" يو إس توداي" أنه تم إرسال اعتذار رسمي من المجلة لها عبر بريدها الاليكتروني، أكدت فيه المجلة أنها لا تقصد إهانتها أو السخرية منها، بل كان ذلك ضمن عدد خاص للمجلة عن المرأة التي ترتدي مقاسات كبيرة". وأكد أن المجلة تحترم ايمي وأي امرأة ذات وزن زائد.
ووفق لموقع "سي إن إن" الأمريكية، ليست هذه هي المرة الأولى التي تثور فيها سكامر على الإعلام الامريكي عند وصفها بأنها بدينة، فقد أطلقت النار على ناقد في فبراير العام الماضي بعد أن قال إن وزنها أصبح زائدا عن الحد.
aXA6IDMuMTUuMjI1LjE3NyA= جزيرة ام اند امز