برغم ظروف الحرب والدمار، يتغلب شباب يمنيون على مآسي الواقع عبر نافذة الفن وعوالمه التي يفتحها لهم معهد جميل غانم للفنون بعدن.
يسمو الفن بممارسه إلى عوالم وفضاءات جديدة، ويهزم الواقع بكل فظائعه.. هكذا وجد شباب عدن فرصة عبر معهد غانم للفنون الجميلة لتخطي أحزانهم والتعبير عن شغفهم بمستقبل أفضل عبر الرسم والتلوين وعالم الفن التشكيلي والموسيقى والرقص الإيقاعي.
"العين الإخبارية" تأخذك إلى تجربة مميزة لشباب مدينة عدن اليمنية في مواجهة الحرب بالفنون والموسيقى.