لا تزال السياحة في تونس تعاني الكثير من الأضرار مع استمرار تداعيات فيروس كورونا، الذي فرض أكبر عزلة في تاريخ البشرية.
للعام الثاني على التوالي، لم يمارس أهل تونس هوايتهم المفضلة في فصل الصيف، فلا حجوزات في الفنادق، ولا إقبال على شواطئ البحر المتوسط.
السياحة الداخلية في تونس تعمقت أزماتها، في ظل عدم وضوح الرؤية فيما يتعلق بمكافحة الفيروس، وهو نفس الحال فيما يخص السياحة الخارجية.