أن تغادر برشلونة وأنت تحقق الانتصارات ليس خيارا صائبا، لأن آجلاً أو لاحقاً ستشعر بالندم على اتخاذ تلك الخطوة.
أن تغادر برشلونة وأنت تحقق الانتصارات ليس خيارا صائبا، لأنه آجلاً أو لاحقاً ستشعر بالندم على اتخاذ تلك الخطوة.
أن تلعب في برشلونة فهذا شيء يجلب السعادة للاعب الكرة، فهو يحصل على الأموال ويفوز بالألقاب وينال الشهرة.. ولا يوجد مثال أشهر الآن من نيمار حين قرر الرحيل
ولدينا في الآونة الأخيرة مثالان على هذا الشعور؛ داني ألفيش ونيمار عرضا العودة إلى برشلونة.
إنه هذا السحر العظيم للبارسا والروح الخاصة التي لا تجدها إلا في عدد نادر من الأندية في العالم.
هذا أيضاً ينطبق على الغريم الأزلي ريال مدريد ولا ينسحب أثره إلا على 4 أندية بالأكثر في العالم كله.
أن تلعب في برشلونة فهذا شيء يجلب السعادة للاعب الكرة، فهو يحصل على الأموال ويفوز بالألقاب وينال الشهرة، ولا يوجد مثال أشهر الآن من نيمار حين قرر الرحيل.
هناك وسائل الإعلام التي تضع ساعات خاصة للحديث فقط عن لاعبي برشلونة، الحديث عن كرة القدم أن تعيش الكرة حتى لو أثر ذلك على الهدوء الخاص بحياتك الشخصية.
هناك أندية أخرى في بلدان أخرى لديها الشغف نفسه ولكنها لا تحصل على الاهتمام نفسه الذي يناله برشلونة.
بالنسبة لألفيش أريد التحدث عن اختلاف النموذج في مركز الظهير القادر على الانطلاق والمراوغة والتسديد واللعب الهجومي.
ما فعله روبين وريبيري في مركز الجناح وما فعله ألفيش في مركز الظهير في برشلونة وما جلبه لهذا المركز من سرعة جعلته مفتاحاً هجومياً للفريق.
نقلاً عن صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة