سجل تشيلسي هدفين متأخرين فاز بهما على كارديف سيتي يوم الأحد.. لكن هدف التعادل كان يتوجب أن يلغى.
سجل تشيلسي هدفين متأخرين فاز بهما على كارديف سيتي يوم الأحد.. لكن هدف التعادل كان من الواجب أن يلغى.
إن حقيقة أن تقنية الفيديو المساعد للحكم قد توضح ذلك الخطأ لن تواسي الأندية المتضررة مثل كارديف التي احتاجت للقرارات الصحيحة كي تحقق هدفها من اللقاء
سيزار أزبيليكويتا كان متسللاً، وكان يمكن بسهولة رؤية ذلك للحكم المساعد.
كان نيل وارنوك على حق في الشعور بالغضب بعد عدم إلغاء هدف تعادل تشيلسي.
لكن دعونا نعترف بأن تلك القرارات المتعلقة بتحرك اللاعب ليعود من موضع تسلل هي الأصعب على الحكام المساعدين.
وفي هذه الحالة، وعلى الرغم من ذلك، كان يجب على الحكم ألا ينخدع؛ لأنه على الخط والكرة ركنية.
إن حقيقة أن تقنية الفيديو المساعد للحكم قد توضح ذلك الخطأ لن تواسي الأندية المتضررة مثل كارديف التي احتاجت للقرارات الصحيحة كي تحقق هدفها من اللقاء.
غضب كارديف لأن الحكم كريج باوسون لم يطرد أنطونيو روديجير للخطأ المرتكب على كينيث زوهروي، لكن الحكم كان على صواب، والبطاقة الصفراء كانت سليمة.. وذلك لأن طرد مدافع لمنع فرصة تهديف يتوجب أن تكون الفرصة واضحة للغاية، وهو يمتلك الكرة تماماً، وفرص التسجيل أكبر من فرص الإهدار.
وبما أن الحارس أيضاً حاول التداخل فالكرة لم تعد وقتها فرصة تسجيل واضحة.
* نقلاً عن صحيفة "ديلي ميل" البريطانية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة