بين تمويل وإدارة قطرية وتواطؤ إخواني وتنفيذ تركي باتت العاصمة طرابلس مستباحة من الأجنبي، يتجول فيها المرتزقة وتسطو على إرادتها التنظيمات الإرهابية وتكتم أنفاسها رائحة الموت والبارود، بعد أن كانت مدينة الشمس والهواء
بين تمويل وإدارة قطرية وتواطؤ إخواني وتنفيذ تركي باتت العاصمة طرابلس مستباحة من الأجنبي، يتجول فيها المرتزقة وتسطو على إرادتها التنظيمات الإرهابية وتكتم أنفاسها رائحة الموت والبارود، بعد أن كانت مدينة الشمس والهواء.
قطريون وأتراك ومرتزقة.. ثلاثي الشر يسيطر على طرابلس
الاعترافات الأخيرة للمرتزقة السوريين الذين وقعوا مؤخرا في يد الجيش الوطني الليبي تكشف بجلاء حال طرابلس الآن، بعد أن خضعت لمساومات التنظيم الإرهابي، الذي وضع أمنها ووحدتها مقابل الحكم، ودماء أبنائها مقابل النفط، وسيادتها مقابل المخصصات المالية.
والسبت، نشرت السلطات الليبية تسجيلا مصورا لأحد المرتزقة السوريين المقبوض عليهم في طرابلس كشف فيه عن سطوة المخابرات القطرية والتركية على مطار مصراتة بليبيا.