وثيقة الأخوة الإنسانية.. إعلان سلام وتسامح من أبوظبي للعالم
وثيقة "الأخوة الإنسانية" تضمنت عددا من الثوابت والقيم، منها قيم السلام وثقافة التسامح وحماية دور العبادة وحرية الاعتقاد
تكتسب وثيقة الأخوة الإنسانية -التي وقعها قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر، الإثنين الماضي- أهميتها من كونها وثيقة تاريخية تجمع الشرق بالغرب، لترسيخ قيم الحوار الإنساني، العابر للهويات الضيقة إلى فضاء الإنسانية الرحيب.
وتضمنت "وثيقة الأخوة الإنسانية من أجل السلام العالمي والعيش المشترك" عدداً من الثوابت والقيم، منها قيم السلام، وثقافة التسامح، وحماية دور العبادة، وحرية الاعتقاد، وعلاقة الشرق والغرب، ونشر الأخلاق، ومفهوم المواطنة، وحقوق المرأة الطفل، فضلاً عن حماية الفئات الضعيفة.
الإنفوجراف التالي يرصد قيم الوثيقة التاريخية وخطوات توقيعها..