رغم ظروف الحرب والحصار على مناطق الإدارة الذاتية ذات الغالبية الكردية، شمال شرق سوريا، ما زالت ريشة جودي ترسم أحلامه.
رغم ظروف الحرب والحصار على مناطق الإدارة الذاتية ذات الغالبية الكردية، شمال شرق سوريا، ما زالت ريشة جودي كغيره من الأطفال ترسم أحلامه وأحلام عائلته وأصدقائه للعيش بسلام.
جودي محمد شريف محمد، 14 عاماً، عانى كغيره من مئات الأطفال من الحرب والدمار والحرمان من حقوقه كطفل، فلم يجد غير لوحاته وعزفه على آلة البغلمة (تشبه البزق) وكتاباته التي تعبر عن طفولته وحبه لوطنه وعشقه للحرية وآماله للعيش بأمان وسلام.
بوابة العين الإخبارية ترصد في هذا الفيديو التالي ظروف جودي وحياته مع الرسم والعزف.