موجز العين الاقتصادي.. أوروبا تتفادى حرب التجارة والنقد لن يقرض تركيا
أهم الأخبار هي محمد بن زايد يستقبل وفد مجموعة شنغهاي الصينية.. وترامب يدعو "بوينج" إلى تغيير اسم طرازها "737 ماكس".
ترصد بوابة "العين الإخبارية" أبرز الأحداث الاقتصادية، اليوم الإثنين 15 أبريل/نيسان 2019، وذلك في إطار تقديم خدمة مميزة للقارئ تغطي الأحداث الاقتصادية على الصعيد المحلي والعربي والدولي؛ حيث تلقي نشرة "العين" نظرة على أبرز أحداث اليوم الاقتصادية حتى الساعة.
استقبل الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وفد مجموعة شنغهاي غوجي الصينية.
وافقت دول الاتحاد الأوروبي، الإثنين، على بدء مفاوضات تجارية مع الولايات المتحدة، رغم معارضة فرنسا، بحسب ما أفادت عدة مصادر أوروبية.
وصوتت فرنسا ضد الموافقة، في حين امتنعت بلجيكا عن التصويت، بحسب المصادر. ويتمثل الهدف في تفادي حرب تجارية مع واشنطن.
في انتقاد مباشر لتسلط الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على صلاحيات جميع المؤسسات، واستئثاره ورجاله المقربين بالقرارات الاقتصادية المهمة في البلاد مهما بلغت فداحة آثارها، دعا بول تومسن، مدير إدارة صندوق النقد الدولي في أوروبا، أنقرة إلى ضمان الاستقلال التام للبنك المركزي التركي "بشكل فوري"، وتبني سياسيات شفافة، حتى يتسنى لها الخروج من دوامة الأزمات الاقتصادية التي عصفت بعملتها وتسببت في هروب المستثمرين الأجانب، كما أكد أن مؤسسته لا تعتزم تقديم أي قروض لتركيا في الوقت الحالي.
اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الإثنين، على مجموعة "بوينج" المصنعة للطائرات إجراء تحسينات لم يحدد طبيعتها على طرازها "737 ماكس" وتغيير اسم هذا الطراز لتلميع صورته بعد الضربة الكبيرة التي وجهت للشركة، إثر حادثتين جويتين لهذه الطائرة.
يزداد الوضع الاقتصادي التركي تردياً، مع استمرار أردوغان في انتهاج سياساته الفاشلة وتبديده لأموال الشعب التركي دون أي رادع، حتى وصل الأمر إلى عراك بين الأتراك على تخفيض بسيط على البطاطس.
أعلن جولدمان ساكس، الإثنين، تراجع أرباحه الفصلية 20% نتيجة تقلص أنشطة تداول الأسهم والسندات، بسبب تدني تقلبات السوق.
ونزل صافي الربح العائد للمساهمين إلى 2.18 مليار دولار بما يعادل 5.71 دولار للسهم في الربع الأول المنتهي في 31 مارس/آذار، من 2.74 مليار أو 6.95 دولار للسهم قبل عام.
تكبدت إيران خسائر أكثر من 1.36 مليار دولار، إثر تراجع صادرات قطاع البتروكيماويات، في ضربة جديدة لاقتصاد البلاد المنهك، بعد فرض العقوبات الأمريكية، منتصف العام الماضي.