بالصور .. أغرب وأجمل الزهور منذ العصر الفكتوري
الكلمات لم تكن كافية قديما؛ لهذا استخدمت الزهور للتعبير عن المشاعر خلال العصر الفكتوري
استخدمت الزهور كوسيلة للاتصال خلال العصر الفيكتوري، حيث كانت الكلمات غير كافية لتوصيل المشاعر، ثم تطور الأمر من خلال الإبداع في تنسيق الباقات وعرضها، ولا يزال سوق الأزهار في ازدهار إلى يومنا هذا، لكن تبقى بعض أنواع الزهور مرتبطة بالمعاني التي كانت تعبر عنها قديما، أو الغرض الذي كانت تؤديه.
زهرة جيرانيوم
تعرف بـ"جيرانوس" وهو اسم يوناني، وتسمى بالرافعة؛ بسبب شكل رؤساء البذور، وكانت تدل على الغباء والحماقة.
زهرة كاميليا
سُميت تكريما للعالم جورج جوزيف كامل، وكانت تستخدم لصنع الشاي، وتوجد في شرق وجنوب آسيا.
زهرة هيذر
عسل الهيذر يعتبر عنصرا غذائيا للطب الشعبي
زهرة أولياندر
تستخدم كمصنع الزينة في تنسيق الباقات لجمالها، ولكن احذر؛ لأنها شديدة السمية، ربما هذا سبب تسميتها بـ"الحذر"
زهرة بيوني
هناك أسطورة تداولها اليونانيون قديما بأن هذه الزهرة تحمي مقتنيها من غضب العفاريت.