بندقية الليزر المطورة "ZKZM-500" تنتج حزمة طاقة لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة قد تسبب "تفحيما فوريا" للجسد البشري.
تعمل الصين على تطوير بندقية ليزر جديدة قادرة على ضرب الأهداف من مسافة 1 كيلومتر دون إصدار أي صوت، ودون الكشف عن مصدر الهجوم، فقط سيبدو الأمر وكأنه حادث، ما يتيح استخدامها في شن العمليات العسكرية السرية.
بندقية الليزر المطورة التي أطلق عليها "ZKZM-500"، مصنفة بأنها "غير قاتلة"، ولكنها تنتج حزمة طاقة لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، قد تسبب "تفحيما فوريا" للجسد البشري إذا ما صوبت نحوه لفترة طويلة.
ولأن البندقية تطلق أشعة الليزر بدلاً من الرصاص، يمكنها أن تخترق النوافذ دون كسر الزجاج، بشكل صامت تمامًا، الأمر الذي يجعل من الصعب على الأهداف أن تعرف من أي اتجاه يتم إطلاق النار عليها.