بالصور.. إطلاق منصة "طنين" الرقمية للتعريف بأهداف التنمية المستدامة
تمتاز منصة طنين بسهولة الاستخدام، وستكون متاحة عبر البوابة الرسمية لدولة الإمارات والبوابة الوطنية للبيانات الحكومية المفتوحة
أطلقت هيئة تنظيم الاتصالات بالإمارات، المنصة الرقمية "طنين" الخاصة بالتعريف بأهداف التنمية المستدامة في الإمارات، وجاء إطلاق المنصة خلال القمة العالمية للحكومات التي تستضيفها دبي.
- هيئة تنظيم الاتصالات الإماراتية توجه نصيحة لمستخدمي انستقرام
- "تنظيم الاتصالات الإماراتية" تشارك في جيتكس بروبوتات وبرامج ذكية
وتمتاز منصة "طنين" بسهولة الاستخدام، وستكون متاحة عبر البوابة الرسمية لدولة الإمارات والبوابة الوطنية للبيانات الحكومية المفتوحة، وتتكون المنصات من 6 مكونات هي:
- ارتباط:
- ما رأيك؟: وتشكل آلية لاستطلاع رأي المشاركين في الأنشطة المتعلقة بتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
- هل تعلم؟: وتتيح للجمهور المشاركة بمعلومة وكذلك توصيلها بشكل سهل لفئات المجتمع المدني.
- نجاحات: وتتضمن ارتباطا بين أي قصة نجاح ممكن أن يحققها أي فرد في المجتمع وتوثيقها من قبل بوابة أهداف التنمية المستدامة.
إعلانات: وهي الإعلان عن أي قصة مؤثرة تتعلق بالتنمية المستدامة بحيث يمكن لأي شخص أن يشارك المجتمع في هذه القصة.
أوسمة: تم تقسيم فئات القطاع الحكومي إلى 4 أوسمة وفقا لما يتم تنفيذه من متطلبات، وهي: وسام برونزي، فضي، ذهبي، ماسي، بحيث تُعطى تقديراً لما تقوم به جهة ما لتحقيق أهداف التنمية المستدامة.
وتنطلق فعاليات الدورة السابعة للقمة العالمية للحكومات في دبي برعاية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، الأحد 10 فبراير الحالي، بمشاركة أكثر من 4 آلاف شخصية من 140 دولة، بينهم رؤساء دول وحكومات ووزراء ومسؤولون عالميون وقيادات 30 منظمة دولية يجتمعون على منصة القمة لصياغة مستقبل العالم.
وتشهد القمة العالمية للحكومات مشاركة 600 متحدث من مستشرفي المستقبل والخبراء والمتخصصين في أكثر من 200 جلسة حوارية رئيسية وتفاعلية، تتناول القطاعات المستقبلية الحيوية، إلى جانب أكثر من 120 رئيسا ومسؤولا في شركات عالمية بارزة.
وسيكون محور القمة في 2019 تطوير حياة الإنسان، انطلاقاً من توجهات القمة الهادفة لدعم جهود الحكومات في صناعة مستقبل أفضل لـ 7 مليارات إنسان، فضلا عن 7 محاور رئيسية تستشرف مستقبل التكنولوجيا وتأثيرها على حكومات المستقبل، ومستقبل الصحة وجودة الحياة، ومستقبل البيئة والتغير المناخي، ومستقبل التعليم وسوق العمل ومهارات المستقبل، ومستقبل التجارة والتعاون الدولي، ومستقبل المجتمعات والسياسة، ومستقبل الإعلام والاتصال بين الحكومة والمجتمع.