بالصور.. 8 قيادات غادرت البيت الأبيض في عهد ترامب
هوب هيكس أحدث استقالة من البيت الأبيض.. تعرف على المغادرين السابقين.
جاء إعلان هوب هيكس مديرة الاتصالات في البيت الأبيض استقالتها من منصبها بشكل مفاجئ؛ ليشكل أحدث مغادرة ضمن سلسلة المغادرين التي تزعزع الجناح الغربي الذي يضم مكاتب فريق عمل الرئيس.
ففي الصورة أعلاه 8 أشخاص في حلف اليمين لم يعودوا يعملون في البيت الأبيض أو أعلنوا رحيلهم.
وقدمت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية قائمة بأسماء أبرز مسؤولي البيت الأبيض الذين استقالوا أو طردوا أو أعيد تعيينهم في مناصب أخرى:
كبير الاستراتيجيين ستيفن بانون
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لمساعديه في أغسطس/آب الماضي، إنه قرر إقالة بانون الذي اختلف مع مستشارين كبار آخرين في البيت الأبيض وأفراد من أسرة ترامب.
ولكن شخصا مقربا من بانون قال إنه قدم استقالته للرئيس في أوائل ذلك الشهر.
مدير الاتصالات في البيت الأبيض مايك دوبكي
قال دوبكي لزملائه إن أسباب استقالته "شخصية".
مستشار الأمن القومي السابق مايكل فلين
طلب ترامب من فلين الاستقالة بعد إخباره بأن المستشار كذب على نائب الرئيس، وكان عرضة لخطر الابتزاز من قبل الروس.
مستشار البيت الأبيض سيباستيان جوركا
خدم جوركا مستشارا للرئيس ترامب حول قضايا الأمن القومي، وقال مسؤولان في الإدارة إنه أُجبر على الرحيل، بينما ذكر موقع إلكتروني محافظ أنه استقال.
مديرة الاتصالات في البيت الأبيض هوب هيكس
قالت هيكس، الأربعاء، إنها خططت لمغادرة البيت الأبيض في الأسابيع المقبلة، ولم تبدِ سببا حتى الآن.
نائبة مستشار الأمن القومي كيه. تي. مكفارلاند
تم ترشيح مكفارلاند لتصبح سفيرة الولايات المتحدة لدى سنغافورة.
مديرة الاتصالات لمكتب البيت الأبيض للاتصال العام أوماروسا مانيجولت نيومان
قالت "تايمز" إن نيومان دُفعت للاستقالة من قبل كبير موظفي إدارة ترامب جون كيلي في ديسمبر/كانون الأول الماضي.
سكرتير الموظفين روب بورتر
أخلى بورتر مكتبه أوائل فبراير/شباط الماضي وسط اتهامات بالعنف العائلي.
نائبة مستشار الأمن القومي دينا باول
أعلن البيت الأبيض في ديسمبر/كانون الأول الماضي أن باول –إحدى أكثر النساء المؤثرات في إدارة ترامب– تعتزم الاستقالة.
كبير موظفي البيت الأبيض رينس بريبوس
دُفع بريبوس للمغادرة، عارضا استقالته بعد أن أخبره ترامب بأنه يرغب في إجراء تغييرات وعرض الوظيفة على جون كيلي.
مدير الاتصالات أنطوني سكاراموتشي
طُرد كيلي سكاراموتشي بعد أيام من توليه المنصب عقب إذاعة مكالمة أجراها مع مراسل مجلة "نيويوركر" الأمريكية استخدم فيها ألفاظا جارحة.
مدير العمليات المكتبية للمكتب البيضاوي كيث شيلر
شيلر أحد مساعدي الرئيس الأكثر ثقة، وأعلن مغادرته للمنصب في سبتمبر/أيلول الماضي.
المتحدث باسم البيت الأبيض شون سبايسر
استقال سبايسر من منصبه، مخبرا ترامب بأنه غير موافق على تعيين سكاراموتشي مديرا للاتصالات.
نائبة كبير الموظفين كاتي والش
أُجبرت على المغادرة من قِبل صهر ترامب جاريد كوشنر ومسؤولين آخرين في الجناح الغربي.
المدير البارز للاستخبارات في مجلس الأمن القومي عزرا كوهين واتنيك
قام فلين بتعيينه، ثم دُفع للمغادرة من قِبل إتش أر ماكماستر الذي خلف فلين في منصبه.
مدير مكتب التخطيط الاستراتيجي ريتش هيجينز
أُجبر على الاستقالة بعد كتابته مذكرة يقول فيها إن ترامب يجري تقويضه من قبل مجموعة من الأعداء الأجانب والمحليين.
المتحدث باسم البيت الأبيض جوش رافيل
عمل رافيل بصفة رئيسية متحدثا باسم صهر ترامب جاريد كوشنر، ثم متحدثا باسم البيت الأبيض قبل أن يستقيل مؤخرا.
مساعد المتحدث باسم البيت الأبيض مايكل شورت
استقال شورت بعد فترة وجيزة من تأكيد سكاراموتشي للصحفيين أنه كان يخطط لطرد شورت.
المسؤولة في مجلس الأمن القومي تيرا داهل
تركت البيت الأبيض لتشغل منصبا في الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية.
المستشار لشؤون الشرق الأوسط ديريك هارفي
لم يُقدم أي تفسير لخروجه، ولكن هارفي تم تعيينه من قبل فلين، وأفادت تقارير واسعة النطاق بأنه كان على خلاف مع ماكماستر.
aXA6IDMuMTQ0LjE3LjE4MSA= جزيرة ام اند امز