محامي علا غانم يكشف لـ"العين الإخبارية" سر الخلاف: زوجها ضربها واستولى على فيلتها (حوار)
أثارت الفنانة المصرية علا غانم ضجة كبيرة خلال الساعات القليلة الماضية، بعدما نشرت استغاثة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر.
وأكدت علا غانم، عبر حسابها على موقع "إنستغرام"، تعرضها للضرب هي وأسرتها وطردهم من منزلهم، على يد زوجها رجل الأعمال عبد العزيز لبيب، ومجموعة من البلطجية، حسب زعمها.
وكتبت علا غانم على خاصية "ستوري" بموقع "إنستغرام: "استغاثة إلى المركز (المجلس) القومي لحقوق المرأة، الدكتورة مايا مرسي، أنا الفنانة علا غانم أتعرض للعنف والقهر والطرد من منزلي وأتعرض لمؤامرة وبلطجة وتهديد لي ولأسرتي بالكامل، أغيثوني".
وتواصلت "العين الإخبارية" مع المحامي المصري عاصم قنديل، محامي علا غانم، والذي كشف تفاصيل واقعة التعدي على الفنانة المصرية، وحقيقة طردها من الفيلا التي تقيم بها.
وكشف "قنديل" في حواره عن سبب هذا الاعتداء واقتحام الفيلا بهذا الشكل، والإجراءات القانونية التي سيتخذها خلال الفترة المقبلة ضد زوج علا غانم.
وإلى نص الحوار:
الفنانة علا غانم على خلافات مع زوجها، وأقامت بالفعل دعوى خلع ضده، والدعوى الآن في مراحلها الأخيرة، وحاول زوجها الانتقام منها فاقتحم الفيلا بعنف منذ 3 أيام واستعان بمجموعة من البلطجية لمساعدته في دخولها كيدًا في علا بسبب دعوى الخلع.
- هل تمكن بالفعل من الاقتحام؟
نعم، وتعدى بالضرب على الفنانة علا غانم ووالدتها وجميع العاملين، مستخدماً أدوات مثل: الشوم، وطرد جميع المتواجدين مع علا غانم في الفيلا من العمال.
- هل كان مع البلطجية مولوتوف كما قالت علا غانم؟
نعم، كان مع أحد البلطجية مولوتوف، وقام بإلقائه على الفيلا أثناء اقتحامه لها.
- ما الإجراء الذي اتخذته علا غانم ضده؟
- ماذا كان قرار النيابة العامة؟
- ما قصة طردها من الفيلا؟
- ما سبب اقتحامه للفيلا بهذا الشكل؟
- ما هو سنده في ذلك؟
- هل توجد محاولات للصلح؟
لا يوجد أي محاولات للصلح، ولم يطرح هذا الأمر إطلاقاً، ومستمرون في الإجراءات القانونية حتى نحصل على حقوقنا كاملة.