الفلسطينية اتحاد عياد أدركت ومنذ زواجها أن لا مستقبل بلا أرض ولا بساطة عيش لعائلتها دونما أن يُروى الثرى بأناملها.
لأكثر من ثلاثة عقود تواصل الفلسطينية اتحاد عياد، بالأغوار الفلسطينية كسر الصورة النمطية للمرأة الفلسطينية؛ ليس لعملها في أرضها وإنما استطاعت أن تقود هذا الجرار الزراعي بصعوبة لتتمكن من تحقيق مثابرة ناجحة تغلبت بها على تعقيدات الحياة.
هذه الأرض وما عليها كانت ثمرة سنوات شاقة من العمل في مناطق يهددها الاحتلال، لكن عياد أدركت ومنذ زواجها أن لا مستقبل بلا أرض ولا بساطة عيش لعائلتها دونما أن يُروى الثرى بأناملها.