باستثناء الحالات الصارخة فإن كل معلومة نتحدث عنها تعتمد على ما تنشره الصحافة.. وهي الحقائق التي نقوم بتحليلها.
باستثناء الحالات الصارخة؛ فإن كل معلومة نتحدث عنها تعتمد على ما تنشره الصحافة، وهي الحقائق التي نقوم بتحليلها.
هناك من يرون أن الثنائي جريزمان ونيمار قد أهانا النادي ولا يستحقان ارتداء قميصه.. وآخرون يرون أن الأول أقر بالخطأ الذي قام به ويريد تعديله.. أو أن نيمار يتوب الآن.. الحكم لكم أنتم
وبالنسبة لي فإن الحقائق التي لا جدال عليها أن أنطوان جريزمان قام قبل عام من الآن بترك برشلونة معلقا ورفض الانضمام إليه.
وقبلها بصيف آخر كان نيمار يخون كل من له علاقة بالبارسا وكل من عشقه في كامب نو من أجل الانتقال إلى باريس سان جيرمان.
هناك من يرون أن هذا الثنائي قد أهان النادي ولا يستحق أن يرتدي قميصه، وآخرون يرون أن جريزمان قد أقر بالخطأ الذي قام به ويريد تعديله.
أو أن نيمار يتوب الآن عن هروب نحو العاصمة الفرنسية في صيف 2017 مقابل 222 مليون يورو، ويريد العودة.
ولكم أنتم الحكم في النهاية.
* نقلا عن صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة