إنفوجراف.. البابا فرنسيس.. داعية سلام يدحض دعاوى الإسلاموفوبيا
إنفوجراف يستعرض أهم مواقف قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية المناهضة لربط الإسلام بالإرهاب
كما للتطرف دعاته.. للتسامح سفراؤه، وكما للعنف مبجلون.. للسلام مؤيدون، وفي وقت استغل البعض مناصبهم لنشر التفرقة والأفكار المتطرفة، فضّل قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، السير على نهج التقارب والتعاون مع الأديان الأخرى رأباً لصدع باعد بين أبناء الإنسانية ذوي المذاهب والأديان المختلفة.
وفي وقت تصاعدت فيه مظاهر الإسلاموفوبيا وتعالى خطاب الكراهية، كان قداسة البابا فرنسيس، ومن منبره كزعيم روحي لما يقرب من 1.3 مليار كاثوليكي حول العالم، صوتا للمحبة والسلام، داعيا لنبذ العنف تارة، ورافضا لتحميل الإسلام مسؤولية أفعال بعض معتنقيه.
وفي مناسبات عدة أكد قداسة البابا فرنسيس أن التطرف نهج فكري قد يصدر عن أي إنسان مهما كانت ديانته أو توجهه الفكري.
الإنفوجراف التالي يستعرض أهم مواقف البابا فرانسيس المناهضة لربط الإسلام بالإرهاب: