النظام القطري يرهن الإمارة المخطوفة ويسلمها لشريكه التركي باتفاقية فيها من الذل والتنازل ما يدمي قلوب القطريين جميعا
رهن النظام القطري، بكثير من الوقاحة السياسية والدبلوماسية، الإمارة المخطوفة وسلمها أرضا وبحرا وجوا لشريكه التركي باتفاقية فيها من الذل والتنازل ما يدمي قلوب القطريين الذين ينتابهم الشك فيما إذا بقي لهم في بلدهم موطئ قدم، أم أن النظام باعها واختصرها بمربعه الأمني تحت حماية الانكشاريين العثمانيين؟