إنفوجراف: العلوم في الإمارات.. محطات على طريق النهضة
"العلم ثروة، ونحن نبني المستقبل على أساس علمي".. جاءت هذه العبارة على لسان القائد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان في بدايات تأسيس دولة الإمارات.
قالها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، لتتم ترجمتها إلى برامج تهتم بالبشر قبل الحجر، وتعتبر البناء في عقولهم الثروة الحقيقية التي تمتلكها دولة الإمارات.
وكانت الترجمة الأولى لهذه العبارة بإصدار القانون الاتحادي رقم 11 لعام 1972 بشأن إلزامية التعليم، الذي يُلزم أحد الوالدين أو الوصي القانوني بإرسال الأبناء إلى المدرسة.
وبعد هذا القانون بسنوات، تم افتتاح جامعة الإمارات في مدينة العين في العاشر من نوفمبر/تشرين الثاني 1977.
وتوالت بعد ذلك في عهد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان افتتاحات الجامعات والمراكز البحثية، حتى وصلت إلى 70 مؤسسة للتعليم العالي، وضعت حجر الأساس لانطلاقة بحثية متخصصة في عدة مجالات، وما تبع ذلك من إنشاء مراكز بحثية متخصصة تدعم العلوم.
"العين الإخبارية" ترصد في الإنفوجراف التالي أبرز الإنجازات التي تحققت في المجالات البحثية المختلفة والمؤسسات البحثية التي تم تدشينها لدعم هذه المجالات في الإمارات: