حانت لحظة معرفة ما إذا كان فالفيردي سيتخذ القرارات الشجاعة ليثبت جدارته بمنصب مدرب برشلونة أم لا.. تابع قراءة المقال
تعود الكرة إلى برشلونة من جديد بصدام البارسا وأرسنال في كأس خوان جامبير.
حانت لحظة معرفة ما إذا كان فالفيردي سيتخذ القرارات الشجاعة ليثبت جدارته بمنصب مدرب برشلونة أم لا.. وهي جدارة لا تبنى على التاريخ أو ما حققه من قبل ولكن تبنى في كل يوم بالموسم الجديد
سنبدأ في قياس مدى الرغبة في العودة إلى أجواء كرة القدم تلك الأجواء التي بدأت يوم السبت بمباراتي كأس السوبر في فرنسا وألمانيا، وتستمر الأحد بين ليفربول ومانشستر سيتي في الدرع الخيرية.
كل ذلك ما هو إلا مقبلات للظهور الأول لأنطوان جريزمان وفرينكي دي يونج في ملعب "كامب نو".
في النهاية تعود كرة القدم، وسنكون متابعين هذه الليلة لتمريرات ليونيل ميسي ولويس سواريز وللفرنسي الكتالوني الجديد جريزمان.
حانت لحظة معرفة ما إذا كان فالفيردي سيتخذ القرارات الشجاعة ليثبت جدارته بمنصب مدرب برشلونة أم لا، وهي جدارة لا تبنى على التاريخ أو ما حققه من قبل ولكن تبنى في كل يوم بالموسم الجديد.
إنه ليس بالضروري عودة نيمار كي يلهم برشلونة من أجل الفوز بدوري أبطال أوروبا أو يجعله المرشح للفوز بالليجا بطولة الفريق الكتالوني المفضلة.
لا أحد يشك في أن برشلونة سيصل إلى المراحل الحاسمة في الموسم بجدارة، ولكن الأهم هو ألا تخسر في أهم خطوة للعام الثالث على التوالي.
نقلاً عن صحيفة "موندو ديبورتيفو" الكتالونية
الآراء والمعلومات الواردة في مقالات الرأي تعبر عن وجهة نظر الكاتب ولا تعكس توجّه الصحيفة