موجز العين الاقتصادي.. الأسهم الأمريكية تهوي وتعليق إضراب موظفي المركزي اللبناني
ترصد "العين الإخبارية" أبرز الأحداث الاقتصادية خلال الساعات القليلة الماضية، في إطار تقديم خدمة مميزة للقارئ تغطي الأحداث عربيا ودوليا
هبطت أسعار النفط عند أدنى مستوى في أكثر من شهر عند إغلاق، الثلاثاء، مع تجدد الشكوك في اتفاق التجارة بين الولايات المتحدة والصين، ما عزز المخاوف المرتبطة بالنمو العالمي، وفي ظل توقعات وصول مخزونات الخام الأمريكية إلى مستوى جديد هو الأعلى في 19 شهرا.
سلمت ريم بنت إبراهيم الهاشمي، وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي، المدير العام لمكتب "إكسبو 2020 دبي" واللواء محمد أحمد المري مدير عام الإدارة العامة للإقامة وشؤون الأجانب بدبي ألدوين ديكرز، المفوض العام لمملكة بلجيكا، أول بطاقة منشأة لدولة مشاركة في إكسبو 2020.
بدأت شركة مطارات الدمام السعودية (داكو) التشغيل التجريبي لنظام التفتيش الجمركي وتحديد الهوية بنظام "RFID" في صالة الوصول الدولية بمطار الملك فهد الدولي بالدمام، بالشراكة مع جمرك مطار الملك فهد الدولي.
هبطت مؤشرات الأسهم الأمريكية الرئيسية الثلاثة بشكل جماعي، الثلاثاء، متأثرة بالخطوة المفاجئة التي أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد الماضي، بأن زيادة الرسوم الجمركية على الصين ستسري من الجمعة المقبلة، ما أشعل مخاوف المستثمرين من تصاعد التوترات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وأثار التوتر المرتبط بالنمو العالمي ومن ثم العزوف عن الأصول عالية المخاطر.
علّق موظفو المصرف المركزي اللبناني، الثلاثاء، إضرابهم غير المسبوق الذي بدأوه قبل 3 أيام، وتسبب بوقف التداول في الأسواق المالية، وسط حديث عن طمأنة تلقاها الموظفون بعدم المساس برواتبهم.
صعدت أسعار الذهب، الثلاثاء، مع تراجع أسواق الأسهم، بعد أن أشعل تهديد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بزيادة الرسوم الجمركية على الواردات الصينية التوترات التجارية من جديد بين البلدين، وعزز الطلب على المعدن باعتباره من الملاذات الآمنة للمستثمرين.
خفضت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، الثلاثاء توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2019 بمقدار 20 ألف برميل يوميا إلى 1.38 مليون برميل يوميا، لكنها رفعت في تقديراتها الشهرية توقعات الطلب على النفط في 2020، بمقدار 80 ألف برميل يوميا إلى 1.53 مليون برميل يوميا.
تراجعت الليرة التركية أكثر من نظيراتها من عملات الأسواق الناشئة، ومحت أسواق الأسهم مكاسب هذا العام، ما دفع المستثمرين إلى الهروب، بعد أن فسروا قرار إعادة انتخابات إسطنبول على أنه دليل آخر على النفوذ المتسلط للرئيس التركي رجب طيب أردوغان فوق المؤسسات المستقلة.