مشاري الذايدي
كاتب
كاتب
لا يحتاج الإرهابي الإيراني أن يقوم بالإثم مباشرة، بل عبر العملاء بديارنا، لديك الحوثي باليمن، والحشد بالعراق، وحزب الله في لبنان.
هذا تحول "عالمي" كبير وخطير. فمركز النشاط المالي والإعلامي والسياسي لـ"الإخوان" هو في بلدان الغرب
خادم الحرمين الشريفين ورئيس الوزراء العراقي في بيانهما أكدا العلاقات التاريخية والدينية والاجتماعية بين السعودية والعراق.
مرة أخرى تعود النائبة الأمريكية عن الحزب الديمقراطي، إلهان عمر إلى دائرة الجدل المثير داخل وخارج أمريكا.
قصة كبيرة عريضة لم يتكلف أحد صحفيي «الواشنطن بوست» ومن تلقف عنهم عناء سؤال المصدر الأساسي أبطال القصة
لدى الحرس الثوري بنوكه وشركات طيرانه وجامعاته وشركاته ووكالات أنبائه، مثل وكالتي «فارس» و«تسنيم»، وصحفه ومواقعه، وعملاؤه وعصاباته.
لندع أستراليا الليبرالية ونقمتها على «السبهللة» الإنترنتية، ثمة خبر آخر عن نشاط «خبيث» على منصات «السوشيال ميديا» تقوم به خلايا إيران
أغلب مشكلات الدول العربية، والحروب وشبه الحروب القائمة، والقتل والتهجير والخراب والإرهاب، اللاعب الرئيسي فيه إما إيران وإما تركيا.
تذكرت ما قاله هؤلاء الأعلام وأنا أطالع هذه البطولات المجانية والعنتريات الجوفاء من القابضين على زمام الأمر التركي بخصوص قرار ترامب.