رشيد الخيّون
كاتب راي
كاتب راي
تظاهرت مليشيات مِن "الحشد الشَّعبي"، أمام بوابة الخضراء ببغداد، احتجاجاً على نتائج الانتخابات، التي جرت يوم 10 أكتوبر 2021، بعد إعلان النَّتائج بخسارة غير متوقعة للفصائل المسلحة.
لا تتخذوا من العنوان موقفاً، فالقصة ليست تبادل حضور ولا مقابلة أو اقتران، بين البابا والفنان، فلكلٍّ منهما مكانته ومجاله.
عندما نادى بها «الخوارج» خلال معركة «صفين» (36-37هـ)، كان المقصود في البداية التحكيم لا الحُكم.
حاولتُ الاستفسار عن صِلة بالخميني، قبل الثَّورة، ممَن عايش، مِن الإسلاميين، تلك الفترة بالنَّجف، وكان جواب الجميع لا توجد.
عن أي مجد يتحدث «الإخوان»، في ذكرى التّسعين، وقد انقضت عقودها في خُدعة «الحاكمية»، وخُدعة أنهم الجيل الثاني مِن الصحابة؟!
الحال نفسه، كيف ننظر لمساهمات عبد الكريم سروش في الفكر العقلي،
يعيش على أرض الإمارات نحو مئتي جنسية، وبعدد ثمانية مليون إنسان، بمختلف أديانهم وقومياتهم
عقدت مكتبة الإسكندرية مؤتمراً شعاره: «العالم ينتفض.. متحدون في مواجهة التَّطرف» (17-19 يناير 2017). كانت المداخلات مزدحمة، والأجواء ملبدة، وعلى المتحدث أن يحسب حسابه