سلمان الدوسري
إعلامي سعودي ورئيس التحرير السابق لصحيفة الشرق الأوسط
إعلامي سعودي ورئيس التحرير السابق لصحيفة الشرق الأوسط
هل تعي القيادات الفلسطينية التي أساءت لأهل الخليج، أنها لم تجتمع منذ 9 سنوات وآثرت الانفصال والإضرار بقضيتها طويلاً؟
الوقائع على الأرض وحدها تكشف ما الذي انتهى إليه التآمر الإيراني التركي "الإخواني" ضد السعودية
مهما انقلب العراقيون على أوضاعهم البائسة، كلها علاجات مسكنة لا طائل منها. العلاج الحقيقي يكمن في كي التدخلات الإيرانية وقطع دابرها.
«حزب الله» وزعيمه أعلنا بصراحة أنهما في مواجهة الجميع، وأنهما مستمران في استخدام لبنان، شعباً ودولة، دروعاً بشرية واقتصادية لحماية مصالحهما
استطاعت الدبلوماسية السعودية حشد تأييد العالم لصالحها، من خلال إدانة أكثر من 80 دولة للهجوم، ووصفه بأنه هجوم إرهابي عدواني وغير مبرر
ربَّ ضارة نافعة، فالهجمات على منشأتي نفط بالسعودية السبت الماضي، أقوى رسالة توجّهها إيران إلى العالم باستمرارها في تهديد أمن الطاقة.
اليوم وبعد مرور أكثر من عامين على المقاطعة، لا أظن أن هناك من يرغب في عودة قطر حتى ولو التزمت بألف شرط وشرط.
بعد وقوع إيران في الفخ أصبحت أوروبا والولايات المتحدة تقريباً على الضفة نفسها، الفرق الوحيد يكمن في تعاطيهما مع الأزمة
عاش الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في بلاده ردحاً طويلاً من الزمن سلطاناً بلا منازع وحاكماً وحيداً بأمره، وحزبه يسيطر ويكتسح المنافسين