
محمد آل الشيخ
كاتب رأي
كاتب رأي
الإخونج السعوديون، سواء من هم في الداخل أو أولئك المشردون في الخارج، ثبت الآن بما لا يدع مجالاً للشك أنهم انكشفوا لدى السعوديين.
غني عن القول إن القديم له حراس مستفيدون منه، وسوف يقاومون أي حراك ثقافي واجتماعي من شأنه مصادرة مصالحهم ونفوذهم.
ملالي إيران لا يواجهون بأنفسهم وإنما يقاتلون من خلال المليشيا خارج أرضهم فإذا استطعنا أن نجعل الأرض تهتز تحت أقدامهم سيرضخون
تحرير الحديدة من الحوثيين، وانسحابهم منها، حمل في تقديري مؤشرات غاية في الأهمية، ليس بالنسبة لليمن فحسب، وإنما بالنسبة لمنطقة الشرق الأوسط برمتها.
نستطيع القول إن التأسلم السياسي، والمنتمين إليه، قد أحدثوا في دين الإسلام ما ليس منه، إباحة الاتجار بالمخدرات، أو بإباحة قتل النفس.
أيها القطريون: ادعوا ربكم أن يخلصكم من هذه الورطة، حتى يتدخل من ينقذكم من هذا النظام الذي يجثم على صدوركم.
إن ما شهدناه من حمد بن خليفة وابنه تميم يجب أن يجعلنا نصر على عدم إقامة أي علاقات معهم من أي نوع كان
نسف التطرف ومحاصرة المتشددين وملاحقة الغلاة كانت بلا شك من أهم أسباب انحسار الإرهاب.
لا أعتقد أن أحدا في تاريخ الإسلام حوّل أهل السنة والجماعة إلى فرقة قتل وتدمير دموية مثلما فعل المتجنس القطري يوسف القرضاوي.