عبد الحميد توفيق
كاتب
كاتب
عودةُ بلدة "عين عيسى" إلى واجهة الأحداث في المشهد السوري الراكد ميدانياً منذ عدة أشهر، وغير الساخن سياسياً لأسباب متنوعة.
ظلت مفاعيلُ الإعلان عن حصول تركيا – أردوغان على منظومة صواريخ اس 400 الروسية فترة زمنية طويلة، تتراوح بين ردود فعل أطلسية مشككة بحقيقة ولاء أردوغان لمنظمة حلف شمال الأطلسي، وبين انتقادات وتحذيرات أمريكية لا ترقى إلى مستوى الردع الفعلي.
ظل الإنكار سمةً ملازمة لنهج ملالي إيران منذ إطلالتهم على مسرح المنطقة والعالم قبل عدة عقود .
المشهد يصبح أكثر وضوحاً لجهة الورطة الحقيقية التي باتت تطوّق أردوغان بالنظر إلى عوامل متعددة.
العلاقة التي نسجت استخبارات أردوغان خيوطها مع تنظيم داعش الإرهابي تكاد تكون أنموذجاً لذلك الصنف من الأنظمة الفاشية.
التدخل التركي المباشر واحتلال جنودها ومرتزقتها مساحات من الأراضي الليبية عمّق جراح ليبيا والليبيين
ما يستدعي التأمل والتوقف هو غياب التكافؤ بين أمريكا والعراق من حيث الظروف والأوضاع والإمكانات وكذلك التباين بينهما إزاء الأهداف
الغنوشي قدم مصالح حركته وحزبه على المصالح الوطنية العليا، ووفقا لما كشفه عدد من نواب تونسيين خلال جلسة استجوابه