زياد الدريس
المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى منظمة اليونسكو - السعودية
المندوب الدائم للمملكة العربية السعودية لدى منظمة اليونسكو - السعودية
لا يزال سؤال: «لماذا تأخر المسلمون ولماذا تقدم غيرهم؟» الذي أثاره شكيب أرسلان في أربعينات القرن الماضي، طريّاً وساخناً رغم البرود المعرفي الذي يغشى العالمين العربي والإسلامي.
يكاد الوزير الإيراني جواد ظريف يتحوّل من وزير خارجية إلى كاتب عمود أسبوعي
ونحن لا نستطيع، ولا ينبغي لنا، أن نستهلك جهدنا وصدقيتنا في محاولة تشويه الحضارة الفارسية أو النيل منها ومن إرثها التاريخي المعتبر
كنت أشاهد تقريراً استطلاعياً على إحدى الفضائيات الأوروبية، حول الصورة النمطية عن العرب واليهود عند طلاب إحدى المدارس الثانوية الفرنسية
وستبقى التحولات الإنسانية، مرهونة بتسريع الإنسان لها أو تبطئتها، فهو الأداة الفاعلة والمتحكمة فيها، وإن خرجت أحياناً عن السيطرة والتحكم
أثيرت مسألة اندماج المهاجرين العرب والمسلمين في الغرب منذ عقود، لكنها ازدادت إلحاحاً وعمقاً، وعنفاً في النقاش، بعد أحداث سبتمبر
«كان السؤال الذي شغل المراقبين عقب الاتفاق الإيراني - الأميركي هو: هل ستتخلى إيران حقاً عن برنامجها النووي غير السلمي؟
وظللنا نحن العرب ننام باسترخاء تام على وسادة هذا الانطباع الغربي المريح والمطمئن لنا من تهديدات الجار اللدود،
كشف إعدام المملكة العربية السعودية ٤٧ إرهابياً مقدار التحيز والتزييف الذي تضخه بعض المؤسسات الحقوقية والفضائيات الغربية بمهارة احترافية