ماجد الشيخ
يبدو أننا ما زلنا أمام غيض من فيضِ ما شهدناه يجرى اليوم في تركيا، في ظل انكشاف، الصراع بين رجب طيب أردوغان وفتح الله غولن من جهة أخرى
بعد إعلان رئيس وزراء الاحتلال ملكية إسرائيل لهضبة الجولان «إلى الأبد»، بدأت تتضح ملامح استراتيجية الحكومة الإسرائيلية
عاد حزب العمل الإسرائيلي في مؤتمره الأخير، إلى بعض ملامح ما كان يسمى «الحل الوسط» الذي كان ينادي به منذ تسعينات القرن الماضي
ووفق القناة العبرية، فإن المصالحة الفلسطينية ستؤدي إلى ازدياد فاعلية الدور التركي فلسطينياً، ومنع إسرائيل من مهاجمة قطاع غزة
لا يبدو أن الوضع الفلسطيني يمكنه النفاذ من «طوق الإسوارة» التي حشر نفسه فيها، وجاء الحصار الإسرائيلي والدولي ليزيده اختناقاً
في الوضع الوطني الفلسطيني اليوم، بات يتعايش الكثير من أنماط كفاحية وغير كفاحية، في ظل نمط قيادي سياسوي، عماده المزيد من الإفقار السياسي