يوسف الحسن
الحروب والنزاعات وحتى الأوبئة، مجرد فقاعات في مسيرة التاريخ. الأهم هو التحولات العميقة في المجتمعات والتبدلات والمنعطفات.
دعوت الله أن يُعظِّم شأن ذلك الظريف، ويُعزز رؤيته، ويصفح عنه الذنوب، فهو أول من أخبرنا بأن «إسرائيل مرعوبة مِنَّا»
الوثيقة النبوية ظلت نافذة خلال حكم الراشدين والأمويين والعباسيين، وأحياناً كانت تضاف إليها وثائق أخرى
في الهند تسود ثقافة التآلف، في السياسة والآداب والفنون، وتبرز إيجابيات التراث الهندي المتنوع والقيم التي تُمجّد بهجة الحياة على الأرض
حينما شبّت النيران في هذه الأيقونة التاريخية المميزة شعرت بالحزن والصدمة؛ تذكرت حرائق وتفجيرات أصابت بشرا ومساجد ومعابد وآثارا تاريخية.
والعالم.. مازال يتفرج على هذه المذابح، وحدها سيدة نيوزيلندا.. أرجعت بلدها، وأرجعتنا إلى حضن الإنسانية، ألا تستحق جائزة نوبل للسلام؟
وسام ثقافي عالمي جديد يعلق على صدر الشارقة باختيارها من قِبل منظمة «اليونيسكو» عاصمة عالمية للكتاب لعام 2019.
أيقظت القمة الاستشرافية لحكومات المستقبل، في دبي، ما في النفس من أحلام النهضة واستشراف الغد، وعلى وقع خطاب قيادة الإمارات، الداعي لزراعة الأمل بالنهوض، في مواجهة الإحباط واليأس ومواصلة درب تأصيل صناعة الحضارة
لا أحد من عربنا، يبشرنا، بأن متاهتنا قابلة للحل والتجاوز، وأننا ننوي استعادة زمام أزماتنا ونزاعاتنا، قبل المزيد من الاهتراء العربي، وقبل الطوفان هناك من يفكر نيابة عنا كعرب، تماماً كما حدث قبل مئة عام، عندما رسم غيرنا، تضاريسنا السياسية.