محمد الساعد
يعيد «الفلسطيني الإسرائيلي» عزمي بشارة إنتاج الأدبيات العدائية نفسها للرياض وقيادتها وشعبها بدعم وتمويل من قطر
دعونا نعود بالذاكرة إلى قبيل الثورة الإيرانية المشؤومة التي ظهرت على سطح الشرق الأوسط العام 1979.
تبدو الخشونة «البحرية» القائمة من خليج عُمان إلى مضيق هرمز لعبة شطرنج سياسية أكثر تعقيدا مما يظهر منها الآن.
في شهر يونيو 2009 قام مئات الآلاف من الإيرانيين بالخروج للشوارع في ثورة شعبية ضد حكم الملالي
ناصر الحزيمي كان أحد المنخرطين في «الجماعة السلفية المحتسبة» التي احتلت الحرم المكي الشريف عام 1400-1980
الرياض ذات الموقع الاستراتيجي والإطلالة على بحرين وقربها من المحيط الهندي ومخزونها الهائل من النفط والغاز تجد فرصة كبيرة تلوح من الشرق
العلاقة بين الرياض وطهران تنبئنا عن حجم الحرب التي قادتها إيران وكيف استطاعت الرياض الرد عليها والمناورة حولها
انتهى نص القصيبي ولم تنته الحروب ولا المقامرون ولا المحايدون، طهران تقصف مكة والطائف وجدة ونجران وأبها بيد الحوثيين
تقدم إيران نفسها للعالم باعتبارها دولة تبحث عن السلام والحوار، لم تفعل ذلك عبر الدبلوماسية فقط.