محمد البادع
صحافي رياضي إماراتي
صحافي رياضي إماراتي
لدينا أسماء ومواهب جيدة كتلك الأسماء التي تتردد كبدائل لمبخوت لكن تلك المواهب لا تملك من أمر مشاركتها شيئا
أظهرت مباراتا تايلاند الأخيرتان مع إندونيسيا وفيتنام فريقا لا يُستهان به واللعب أمامه ليس نزهة على الإطلاق لكن الفوز عليه ليس صعبا.
أروع الانتصارات تلك التي تطمئنك أو تمنحك شيئا شديد الخصوصية حين يكون نجمها وصانعها نجما وطنيا مثل عبدالعزيز العنبري مدرب الشارقة.
سنكون جميعا هناك خلف «الأبيض»، خلف الحلم، لن نرى سوى فريقنا، كل المنافسين سواسية ما داموا حائلا بيننا وبين ما نريد.
من اليوم يبدأ صراع الكبار في القارة الآسيوية كل من وصل إلى دور الثمانية كبير حتى فيتنام التي لم تشارك في أمم آسيا سوى مرة واحدة.
قيرغيزستان أمامكم وسنكون في المدرجات كثر عددنا أو قل فلا تجعلونا شماعة لأي شيء.. افعلوا أقصى ما تستطيعون.. دافعوا عن حلم هو حلمكم أولا.
ما أروع أن ترى الوطن بعيون أولئك الذين جاؤوك من ربوع آسيا فتمنوا لو أعطوك كل البطولات والميداليات والكؤوس والمجد!
منتخب عُمان بما قدم في مباراتيه رغم الخسارة لا يستحق أن يودع البطولة، كما لا يستحق أن نقسو عليه ولا أن تحزن جماهيره.
تجربة المنتخب الأردني الشقيق المبهرة في كأس آسيا حتى الآن تستحق أن ننظر إليها بإعجاب وباقتباس إن أمكن