بالصور.. المصري "عبدالمهيمن" عمره 68 عاما ويمارس رياضة الشباب بالشوارع
العمر مجرد رقم.. هكذا يراه عاشق اللياقة البدنية المصري عبد المهيمن شحاتة (68 عاما) الذي يمارس الرياضة في أي مكان.
العمر مجرد رقم.. هكذا يراه عاشق اللياقة البدنية المصري عبد المهيمن شحاتة (68 عاما) الذي يمارس الرياضة في أي مكان.
فازت معلمة فلسطينية من غزة بلقب "أفضل منجز عالمي لعام 2021" من مؤسسة "EDUKOS Unite" في الهند التي تهتم بتطوير التعليم.
إذا كان للعالم يوم واحد للاحتفال بعيد الحب، فإن للجزائري الملقب بـ"ديدو" 365 يوماً لتخليد عشق رحل دون أن يموت.
في ورشة صغيرة من الصفيح، يعمل الشاب الفلسطيني مؤمن أبو ريدة، على تحويل قطع الخردة القديمة، إلى أدوات وأجهزة للاستخدام الحياتي.
بطموح وإرادة وشغف يواصل شباب دولة الإمارات العربية المتحدة تسطير الإنجازات النوعية للدولة في مختلف المجالات.
مر أكثر من 16 عاما على فرار الكونغولية ديبورا كاييمبي من منزلها في جمهورية الكونغو الديمقراطية.
كان أحمد الناطور في كشكه الصغير يبيع الأحذية في سوق بغزة في مارس/آذار الماضي عندما اندلع حريق في مخبز قريب.
من الدراسة إلى العمل على أسطح المنازل، رحلة فتيات من قطاع غزة اخترن الصعب بدراسة أنظمة الطاقة الشمسية وواجهن التنمر بالإرادة.
لم يمنعه فقدان البصر من العمل، بل لم يمنعه من التألق وذيوع الصيت، إنه السعودي الكفيف خلف شمران صانع مصيدة الصقور.
أسقف الكنيسة الجزائرية الراحل هنري تسيي ناضل طوال حياته للأخوة الإنسانية والتعايش بين الأديان، ومدافعاً عن سماحة الإسلام والمسيحية.
بلا أطراف، خاض الشاب الفلسطيني يوسف أبوعميرة تحديا مع ذاته ليمارس لعبة الكاراتيه، ليكون ثاني شخص في العالم يخوض غمار هذه التجربة.
لم يشفع لها عمرها البالغ 82 عاما حتى تنعم بالراحة بعد حياة حافلة، فقد تسببت جائحة كورونا وتخصصها الوحيد في استدعائها للعمل فورا.
رغم لحظات تألقهم الكبير في مجالاتهم المختلفة، قرر بعض المشاهير سواء كانوا فنانين أو رياضيين التخلي عن مسيراتهم لأسباب مختلفة.
ابتكرت مصممة أزياء مصرية خط إنتاج ملابس عملية متعددة الأغراض لمن تعرضوا لإصابة أو خضعوا لعمليات جراحية كبيرة أو حتى الأمهات المرضعات.
قبل 6 أشهر من وصول جائحة كورونا إلى فلسطين، أبحرت معلمة فلسطينية في عالم التعليم الإلكتروني، لتحصد 10 جوائز دولية ومحلية حتى الآن.
ضرب موظف إماراتي مثالاً رائعاً في إظهار الأخلاق الأصيلة لأبناء الإمارات في مساعدة الغرباء ومَن تقطعت بهم السبل.
بساق واحدة وعكاز، يقفز الشاب الفلسطيني محمد عليوة من موقع لآخر، أثناء ممارسته رياضة الباركور الخطرة؛ ليتحدى إعاقته بالإرادة والعزيمة.
تمزج الفلسطينية تحرير أبو شاب بين موهبتها في الرسم وخبرتها المكتسبة في النجارة، لتدوير أخشاب قديمة وتحويلها إلى قطع فنية وأثاث منزلي.
تجذب البطاطس بأشكالها المختلفة عشاقها إلى مقطورة تملكها الفلسطينية ديالا قواسمي في شوارع مدينة رام الله بالضفة الغربية المحتلة.