![بنيامين نتنياهو وإيمانويل ماكرون- أرشيفية](https://cdn.al-ain.com/sm/images/2024/10/15/155-221306-netanyahu-macron-memeory-war-un_350x200.jpg)
«حرب الذاكرة» تستعر بين نتنياهو وماكرون
«حرب الذاكرة» تستعر بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والسبب الأمم المتحدة.
«حرب الذاكرة» تستعر بين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والسبب الأمم المتحدة.
قالت مصادر أمنية ومحللون إن قوات إسرائيلية أزالت ألغاما أرضية وأقامت حواجز جديدة على الحدود بين هضبة الجولان المحتلة وشريط منزوع السلاح على الحدود مع سوريا، في إشارة إلى أن إسرائيل ربما توسع عملياتها البرية ضد حزب الله بينما تعزز دفاعاتها.
اجتماع بين المرشد الإيراني علي خامنئي، والرئيس مسعود بزشكيان، في هذا التوقيت الحساس، يُتوقع أن تتضمن مخرجاته قرارات مهمة حول الوضع الإقليمي المضطرب.
بين غزة ولبنان تتقاطع جبهات الحرب في بعض النقاط، لكنها تختلف كثيرا بالتفاصيل بسبب اختلاف القادة، وهذا ما تكشفه الرسائل وإدارة المعارك.
لا تتوقف إسرائيل عن ضرب هرم القيادة في حزب الله، سواء الصف الأول، أو العناصر الميدانية الرئيسية، في إطار الحرب الدائرة بلبنان.
كثفت إسرائيل من غاراتها على مناطق في شمال لبنان، خلال اليومين الماضيين، مستهدفة مناطق حدودية مع سوريا.
بينما يحاول لبنان تحسس خطواته نحو إنهاء الشغور الرئاسي مُستغلا تأثير الضربات التي مُني بها حزب الله مؤخرا في تصعيده مع إسرائيل، تعثرت مساعيه بعد أن وضعت الجماعة اللبنانية العصي في دواليب الحل.
رغم إصابة خمسة من قواتها ودعوات الإخلاء التي وجّهتها إليها إسرائيل بسبب القتال الدائر بين جيشها وحزب الله، تحدت «اليونيفيل»، تحذيرات تل أبيب، معلنة بقاءها في مواقعها.
تحذير من أخطار نشوب حرب إقليمية، نتيجة القتال المستمر في غزة وجنوب لبنان، أطلقه العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل