
داعش يعول على "الماشية" لتفادي الانهيار مع تراجع عملياته
ينخرط تنظيم داعش الإرهابي في سوريا والعراق في عمليات سرقة الماشية لتعويض خسائره ما يبقيه منشغلا عن شن عمليات إرهابية.
ينخرط تنظيم داعش الإرهابي في سوريا والعراق في عمليات سرقة الماشية لتعويض خسائره ما يبقيه منشغلا عن شن عمليات إرهابية.
خلايا نشطة لا يزال داعش يحتفظ بها في محافظات عراقية تعود لتكتيك "صدى الدم" في محاولة لإعلن الوجود عبر صدمة إحداث أكبر عدد من القتلى.
رغم مقتل أبوبكر البغدادي، زعيم داعش، قبل أكثر من 3 أعوام خلال غارة أمريكية، واندثار التنظيم إلا أنه يبدو أنه لم يبح بكل أسراره بعد.
دائمًا ما تتحرك جماعات العنف والتطرف في مساحات الفراغ، حينما تضعف الدول، وتعمل بكل جهد لصنع هذه الحالة، فإذا نجحت في ذلك بات الباب مفتوحًا أمام نشاط هذه التنظيمات وتناميها.
تواصل الولايات المتحدة الأمريكية ملاحقة فلول داعش في سوريا والعراق، عبر عمليات نوعية لاستهداف قادة التنظيم الإرهابي.
مع انتقال عدوى الإرهاب من مالي إلى بوركينا فاسو قبل أكثر من عقد يعاني الشمال في البلد الأفريقي المضطرب نزيفا لا ينتهي.
لم يختفِ تنظيم "داعش" الإرهابي رغم مرور 4 سنوات على سقوط دولته المزعومة، في آخر ما تبقى له من أرض بسوريا وهو ما أرجعه محللون إلى قصر مواجهة الغرب للإرهاب على التنظيم دون الإخوان التي تعد مصدر الأفكار التي شكلت القاعدة وداعش.
أعلن وزير الدفاع في الحكومة الفيدرالية الصومالية، عبدالقادر محمد نور "جامع"، في النصف الثاني من مارس/ آذار الماضي، أن المرحلة الأولى من عمليات الجيش لمكافحة الإرهاب أسفرت عن مقتل 3000 إرهابي وإصابة 3700 عنصر من حركة "الشباب" التابعة للقاعدة. وتمّت العمليا
أطلقت بوركينا فاسو الدولة الأفريقية، التي تعاني ويلات الإرهاب، تحقيقا في ملابسات مقتل مدنيين خلال "مواجهات" مع جنود قبل أيام.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل