
الاقتصاد العالمي في ورطة.. قراءة في دفتر أحوال النصف الأول من 2024 "تحليل"
شهد الاقتصاد العالمي في النصف الأول من هذا العام نموا متواضعا وانتعاشا بطيئا، مع بقاء التوقعات بالتحسن غير مؤكدة.
شهد الاقتصاد العالمي في النصف الأول من هذا العام نموا متواضعا وانتعاشا بطيئا، مع بقاء التوقعات بالتحسن غير مؤكدة.
جذبت اليابان 3.29 مليون سائح في يوليو/ تموز الماضي، محطمة الرقم القياسي الذي سجلته في يونيو/حزيران الذي سبقه عندما استضافت 3.14 مليون سائح، وذلك بفضل الين الضعيف.
أدت موجة من البيانات التي أظهرت مرونة الاقتصاد الأمريكي إلى دفع الأسهم إلى أفضل أسبوع لها هذا العام، مع تدخل المشترين بعد الهزيمة الأخيرة.
صعد المؤشر الرئيسي لبورصة طوكيو بأكثر من 1% إثر أنباء عن اعتزام رئيس وزراء اليابان فوميو كيشيدا التنحي عن منصب زعيم الحزب الحاكم في سبتمبر/ أيلول.
عززت الأسهم العالمية مكاسبها أمس الجمعة (ختام تعاملات الأسبوع) لتمحو تقريبا جميع خسائر "الإثنين الأسود" مع اكتسابها مناعة أكبر ضد مخاوف الركود الوشيك.
شهدت البورصات العالمية تراجعا حادا، بعدما أدى تقرير الوظائف الأمريكي المخيب للآمال إلى تفعيل "قاعدة ساهم"، وهو مؤشر موثوق عادة للركود الاقتصادي.
سجلت البورصات اليابانية والأوروبية انتعاشا الثلاثاء بعدما سيطر الهلع على الأسواق المالية الإثنين وسط مخاوف من انكماش بالولايات المتحدة.
محت أسواق الأسهم العالمية أكثر من 3 تريليونات دولار من قيمتها مع تكبدها خسائر ضخمة بمستهل تعاملات الأسبوع.
اجتاحت موجة من البيع الأسواق المالية حول العالم، لتشهد كافة البورصة هبوطا حادا على خلفية مخاوف الركود الاقتصادي في الولايات المتحدة، مع تصاعد وتيرة الأحداث والتوترات الجيوسياسية في الشرق الأوسط.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل