
«انتقام بايدن» في سوريا والعراق.. ضجيج القصف يخمد طبول الحرب
قرأ الرئيس الأمريكي جو بايدن على ما يبدو من دليل قواعد الاشتباك في الشرق الأوسط، ليخمد بضجيج القصف طبول الحرب.
قرأ الرئيس الأمريكي جو بايدن على ما يبدو من دليل قواعد الاشتباك في الشرق الأوسط، ليخمد بضجيج القصف طبول الحرب.
في أعقاب الضربات الأمريكية التي قالت إنها استهدفت وكلاء إيران بالعراق وسوريا، سارعت دول غربية بينها بريطانيا وبولندا بإعلان دعمها لواشنطن.
علق العراق، السبت، على الضربات الأمريكية التي طالت أهدافا «مرتبطة بإيران»، بحسب ما أعلنته واشنطن، نافيا «التنسيق المسبق» ومحذرا من أثرها على أمن واستقرار المنطقة.
في أول تعليق من دمشق على الضربات الأمريكية بعدة مناطق في البلاد، فجر السبت، أدانت وزارة الدفاع السورية واشنطن، مؤكدة أنها تضعف قدرة الجيش وحلفائه في محاربة الإرهاب.
بإعلان البيت الأبيض الجمعة «نجاح» الضربات الانتقاميّة التي شنّتها الولايات المتحدة في العراق وسوريا ضدّ مقاتلين موالين لإيران، بدأت حصيلة الخسائر تتكشف شيئًا فشيئا.
بالاستعانة بالقاذفة «بي 1»، شنت الولايات المتحدة الأمريكية ضربات «انتقامية» في العراق وسوريا ضد منشآت مرتبطة بالحرس الثوري الإيراني والفصائل التي يدعمها.
«لا نسعى لصراع في الشرق الأوسط».. كلمات ترددت على لسان كبار المسؤولين في الإدارة الأمريكية، إلا أن الضربات التي شنتها الولايات المتحدة على سوريا والعراق أذكت تلك المخاوف.
في أعقاب الضربات التي شنتها الولايات المتحدة على العراق وسوريا يوم الجمعة، وجهت بغداد رسالة تحذير إلى الولايات المتحدة.
مستخدمًا أكثر من 125 ذخيرة دقيقة التوجيه، شن الجيش الأمريكي يوم الجمعة، غارات جوية في العراق وسوريا على أهداف قال إنها تابعة لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني والمليشيات التابعة له.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل