الهدنة الإنسانية الروسية تدخل حيز التنفيذ في الغوطة الشرقية
بعد نحو 10 أيام من القصف العنيف للنظام السوري، الذي أودى بحياة أكثر من 560 مدنيا.
بعد نحو 10 أيام من القصف العنيف للنظام السوري، الذي أودى بحياة أكثر من 560 مدنيا.
النظام السوري جدد غاراته على الغوطة الشرقية قبل الهدنة التي أمر بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وأوقع المزيد من القتلى المدنيين.
أنقرة ضربت عرض الحائط بالقرار الأممي الصادر، السبت الماضي؛ إذ أرسلت قوات خاصة إلى عفرين استعدادا "لمعركة جديدة".
وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي، فيديريكا موجيريني، اعتبرت أن القرار، الذي اعتمده مجلس الأمن، مساء السبت، وأيدته روسيا يشكل "خطوة أولى".
اتهم الدول الـ5 دائمة العضوية في مجلس الأمن بأنها "مسؤولة" عن استمرار هذا القدر من المعاناة.
قال إن "قرارات مجلس الأمن سيكون لها معنى فقط إذا طُبقت بشكل فعلي"
الهجوم يؤكد استهانة النظام السوري بالهدنة، التي أقرها مجلس الأمن، السبت في سوريا، والتي كانت تستهدف تخفيف وطأة المأساة الإنسانية.
المعرض يسلط الضوء على أبرز 5 أعمال تركيبية وهي "الخيمة الإسمنتية" و"الاجتماع العام" و"متلازمة رام الله" و"كتاب المنفى" و"مدرسة الشجرة".
400 ألف سوري تقطعت بهم السبل فيما يزداد الوضع الإنساني في الغوطة الشرقية سوءا على وقع قصف النظام.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل