
"القنبلة بي 61".. شبح أمريكي نووي يطل برأسه في أوروبا
وسط تهديدات نووية متبادلة، بين روسيا والغرب بسبب الحرب الأوكرانية، فجرت واشنطن مفاجأة باعتزامها نشر قنبلة نووية تكتيكية في أوروبا.
وسط تهديدات نووية متبادلة، بين روسيا والغرب بسبب الحرب الأوكرانية، فجرت واشنطن مفاجأة باعتزامها نشر قنبلة نووية تكتيكية في أوروبا.
على وقع تجارب كوريا الشمالية الصاروخية الأخيرة والتي تنظر إليها بعض البلدان على أنها "استفزاز"، أثار قبول بيونج يانج لغطًا بأمريكا.
"العالم يحبس أنفاسه"، هكذا حذرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية، من تجربة نووية محتملة لكوريا الشمالية.
جاءت تحذيرات الكرملين من انتشار القوات الأمريكية في رومانيا في ظل تدريبات نووية روسية وأخرى لحلف الأطلسي، اعتبرها محللون تزيد من "منسوب الخطر" ولا تؤدي إلى تعزيز الاستقرار.
قلق يعم عواصم الغرب والشرق، من نذر كارثة، إذا ما مضت الدول النووية في تنفيذ تهديدها لبعضها، وسط اتهامات متبادلة بمن يبدأ أولا.
نفت أوكرانيا حيازة "قنابل قذرة" معتبرة أن الاتهام الروسي بإقدامها على عمل استفزازي "خطير وسخيف".
أجرى وزير الدفاع الروسي، سيرغي شويغو، سلسلة من المحادثات الهاتفية مع وزراء غربيين، محذرا من استخدام "قنبلة قذرة" في الحرب.
وضعت لندن خطة لتحذير البريطانيين حال نفذ الرئيس الروسي تهديداته باستخدام الأسلحة النووية في أوكرانيا.
في أحدث تحذير روسي للغرب رصدت صور أقمار صناعية تمركز الغواصة الروسية "قاتلة المدن" المزودة بطوربيدات "نهاية العالم" على أبواب "الناتو".
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل