
"القاعدة" باليمن يهدد فرنسا والسويد.. ما هي قدرات التنظيم؟
تهديدات عابرة أطلقها تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن، أحد أخطر فروعه في العالم، شملت أهدافا سويدية وفرنسية في وقت تعصف بالتنظيم أزمات داخلية لا تنتهي.
تهديدات عابرة أطلقها تنظيم القاعدة الإرهابي في اليمن، أحد أخطر فروعه في العالم، شملت أهدافا سويدية وفرنسية في وقت تعصف بالتنظيم أزمات داخلية لا تنتهي.
بأحكام رادعة، أسدل الستار، الجمعة، على المحاكمة الخاصة بالهجمات التي نفذها إرهابيون في بروكسل عام 2016.
منذ إطلاق وبث وسائل الإعلام التقليدية والإلكترونية التابعة لجماعة الإخوان والملتحقة بهم من خارج مصر والموجهة إليها، ولقرابة عشر سنوات، ظل هذا الإعلام، مُصراً بشكل يومي على التأكيد على أن كل شيء بمصر، إما أنه انهار أو في طريقه للانهيار السريع للغاية.
تُعدّ فكرة امتلاك كرة سحرية للتنبؤ بالمستقبل بمثابة أمنية مشتركة، خاصة لدى المحللين وأجهزة الاستخبارات الذين يتطلعون إلى توقع الأحداث واتخاذ قرارات مستنيرة.
في تحد بات عليه مواجهته بمفرده، وجد الجيش في دولة مالي نفسه، أمام عمليات "إرهابية" تزايدت وتيرتها، بعدما أبعد القوات الفرنسية والأممية، من مساحة واسعة لا يسيطر عليها بالكامل.
رغم الإطاحة به في ثورة شعبية اقتلعته من جذورها قبل أعوام عشرة، فإن تنظيم الإخوان (المصنف إرهابيا في عدة دول) أبى الاستجابة لرغبات الملايين الذين رفضوا سياساته، وضربوا عرض الحائط بتهديداته.
مع طي صفحة حركة النهضة الإخوانية التي دفعت بمقاتلين إلى سوريا التحقوا بصفوف تنظيمات صنفت دولياً على أنها إرهابية، بات ملف هؤلاء المقاتلين التونسيين معضلة عصية على الحل.
من الموظفين اليهود مرورًا بالصواريخ الأمريكية إلى سقوط برج ثالث بسبب التفجير، ثلاث نظريات "مؤامرة" شقت طريقها إلى الانتشار، مع تداول الصور الأولى لهجمات الحادي عشر من سبتمبر/أيلول 2001.
من رابعة والنهضة إلى مراكز الإصلاح والتأهيل، شائعات إخوانية ضلت طريقها، بعد أن تحطمت الادعاءات التي روج لها تنظيم الإخوان الإرهابي على صخرة الحقائق.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل