يعرف الشعب الألماني بأنه الأكثر ادخارا وتوفيرا بين الشعوب الأوروبية. وتعرف ألمانيا، من ثم، بأنها مركز ثقل اقتصادي أكسبها قوة سياسية استثنائية داخل الدائرة الأوروبية. لكن البلاد باتت تواجه أول ركود لمدة عامين متتاليين منذ أكثر من عقدين من الزمان.
تتوقع شركة صناعة السيارات الكهربائية الصينية «بي واي دي» زيادة مبيعاتها في ألمانيا في غضون 6 أشهر، بحسب نائبة الرئيس التنفيذي ستيلا لي.
يترقب اقتصاد ألمانيا، الأكبر في القارة العجوز، ركوداً للعام الثاني توالياً مع تلاشي الآمال بالتعافي القائم على الاستهلاك.
بعد إعلان شركة فولكسفاغن المفاجئ في وقت سابق هذا الشهر أنها قد تغلق مصانع في ألمانيا لأول مرة، بدأت إدارة الشركة محادثات صعبة مع النقابات بشأن اتفاق جديد للأجور.
لا يختلف أحد على وصفة الدونر كباب، الطبق الشعبي تركي الأصل المعروف جداً في أوروبا، لكنه أصبح محور مبارزة مطبخية وخلاف دبلوماسي بين أنقرة وبرلين.
يوماً بعد آخر، تزداد قضايا الهجرة والمهاجرين زخماً في أروقة السياسة في الدول الغربية على نحو خاص.
عمليات البيع الكبيرة لعملة بيتكوين من جانب الحكومة الألمانية خلال الأسابيع الماضية، أدت إلى صدمة بسوق العملة المشفرة.
"دعونا نفعل كل ما بوسعنا لنتمكن معا من حماية أوروبا العظيمة والجميلة، وعدم السماح للشعبويين من اليمين المتطرف بالسيطرة عليها".
للادخار تاريخ طويل في المجتمع الألماني، فقد تم افتتاح أول بنك ادخار عام 1778 في هامبورغ.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل
