
العراق ودحر الإرهاب.. خطط شاملة وخسائر فادحة لداعش
حرب دؤوبة على الإرهاب، مستمر فيها العراق، على كل التنظيمات الإرهابية وفي شتى أنحاء البلاد، حققت نجاحات هائلة.
حرب دؤوبة على الإرهاب، مستمر فيها العراق، على كل التنظيمات الإرهابية وفي شتى أنحاء البلاد، حققت نجاحات هائلة.
رغم تصاعد المطالب الدولية بضرورة إعادة عائلات وأطفال "داعش" من مراكز الاحتجاز في سوريا والعراق، فإن الملف لم يحظَ بكثير من الاهتمام على أجندات محاربة التطرف والإرهاب.
انخفاض في عدد عناصره، تقلص الهجمات بشكل كبير، حصد رؤوس بعض قادته، ملامح تقارير أمريكية أشارت إلى أفول نجم "داعش"، وإن حذرت من أن التنظيم الإرهابي ما زال يكافح لإثبات وجوده.
ينخرط تنظيم داعش الإرهابي في سوريا والعراق في عمليات سرقة الماشية لتعويض خسائره ما يبقيه منشغلا عن شن عمليات إرهابية.
خلايا نشطة لا يزال داعش يحتفظ بها في محافظات عراقية تعود لتكتيك "صدى الدم" في محاولة لإعلن الوجود عبر صدمة إحداث أكبر عدد من القتلى.
رغم مقتل أبوبكر البغدادي، زعيم داعش، قبل أكثر من 3 أعوام خلال غارة أمريكية، واندثار التنظيم إلا أنه يبدو أنه لم يبح بكل أسراره بعد.
بمشرط جراح ودون خسائر، تصطاد القوات الأمريكية في المنطقة رؤوس التنظيمات الإرهابية، وعلى رأسها داعش والقاعدة.
4 سنوات مرت على تحرير سوريا من قبضة "داعش"، إلا أن تلك السنوات لم تكن كافية لإنهاء شبح الإرهاب، الذي بات يحوم من جديد حول المكان.
رغم هزيمته رسميًا في عام 2019، إلا أن "داعش" الذي يحاول إعادة تنظيم صفوفه مجددا، ما زالت هجماته "الدموية" تمثل خطرا كبيرًا على سوريا.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل