
القضية الفلسطينية والأطراف الرافضة للمعاهدة الإماراتية الإسرائيلية
سيناريو بقاء الأوضاع على ما هي عليه فلسطينيا سيكون مرشحا بقوة للاستمرار في ظل المزايدات الإعلامية والسياسية.
سيناريو بقاء الأوضاع على ما هي عليه فلسطينيا سيكون مرشحا بقوة للاستمرار في ظل المزايدات الإعلامية والسياسية.
عبر المحطات التاريخية الكثيرة، كانت الإمارات وما زالت تسعى لتنفيذ سياستها ورؤيتها العميقة وبما لا يتعارض مع الأمن القومي العربي.
هناك أفراد ينتمون إلى عشرات، ربما مئات، أو آلاف العائلات، من مختلف الثقافات وفي مجتمعات عدة، في العالم كله.
معاهدة السلام الإمارتية الإسرائيلية شكلت لحظة تاريخية قد يصعب على الكثير استيعابها بأبعادها الاستراتيجية.
جاءت دولة الإمارات، وهي الفاعل الأنشط والأذكى اليوم على الساحة العربية، وشجاعة في اتخاذ مواقف غير عاطفية.
انتهت فعلياً المقاطعة السياسية العربية لإسرائيل عندما تبنت القمة العربية المنعقدة في بيروت 2002 مبادرة السلام العربية.
كنت أفكر في الصيف الفلسطيني الحالي الساخن، حين عادت إلى بالي مشاهد صيف قديم ساخن ترك آثاره على الوضع الذي نراه.
أهل العنتريات على الجانب الآخر، اهتزت فرائصهم من دون أن يكتشفوا هزال ما هم فيه.
أكاد أجزم بأن ردات الفعل كانت متوقعة من صانع القرار في دولة الإمارات، على اعتبار أن المشهد يعيد نفسه مع كل قائد عربي.
كانت هذه اخر صفحة
هناك خطأ في التحميل